أجد أن قوائم الكتب المطروحة للقراءة والتي يشاركها الناس هي كتب غالبها لمؤلفين غير عرب. يبدو - أستاذة فاطمة الزهراء- أن أحد أسباب ذلك انتشار وشهرة تلك الكتب في أوساط من يشير إليها، بينما الكتب المستندة إلى تراثنا لا تنال نفس الاهتمام رغم ثرائها الجم
لست ضد أن الشخص يتعلم وينهل بالمعرفة ولكن يكون هناك توازن يعرف هنا ويعرف هنا جميل .. التوازن مطلوب، وهو لا يعني بالطبع التساوي ، بمعنى أن يكون نصف نصيبنا من الثقافة والعلم من تراثنا والنصف الآخر من خارجه ..