سمعت عن ان هناك جامعات عربية طبقته بشكل استثنائي لعدد قليل من الاشخاص.
0
انجاز الساعات الدراسية يلزم منه حضور المحاضرات التي ستعيد نفس المعلومات الموجودة في الكتاب المقرر والذي يمكن انهاء دراسته واتقان ما فيه بشكل فردي خلال اقل من اسبوع (لمن يملك القدرة على هذا) اذكر ان فتاة باكستانية عمرها لم يتجاوز الـ14 سنة انهت منهج الفيزياء في جامعة ستانفورد وهي في منزلها في باكستان وحصلت على الشهادة عندما زارت الجامعة واختبروها وهي في هذا السن. حضور المحاضرات لا طائل منه اذا كان الشخص يستطيع ان يعلم نفسه بنفسه بدراسة الكتاب، وخاصة
تعاملت مع اربعة مستقلين، الأول: كان لطيفاً جداً في البداية وتقييمه خمس نجوم وله اكثر من 43 عمل ومعرض اعماله رائع ولكنه تأخر قليلاً في تسليم المشروع والعمل عليه ثم نسق الثيم بشكل عشوائي وغير متناسق وطلب مني احضار صور متناسقة مع التصميم، فأخبرته انا لا اعرف ما رؤيته للتصميم بالشكل النهائي وانه يستطيع ان يبحث عن نفس الصور التي يريدها على قوقل فهي موجودة وبأبعاد مختلفة، فغضب وقال لي انه غير مطالب بعمل اي شيء على الإطلاق غير تنصيب
ارسلت له الموقع القديم وطلبت منه اعادة تصميمه بالقالب المنصب والجاهز على الاستضافة الخاصة بي، فأرسل لي رابط للصفحة الاولى للموقع "الذي لم يقم فيها بأي شيء غير اضافة قوالب جاهزة من الثيم" وسألني عن رأيي فيها فأخبرته انها جميلة لكنها غير متناسقة مع محتوى الموقع. فأخبرني انه سيعمل على ذالك وبعد يوم اخبرني ان القالب سيء جداً وانه يفكر في استخدام قالب آخر؛ فأخبرته ان الامر عائد إليه. وبعدها بيوم ارسل لي صورة للصفحة الاولى التي صممها قبل يومين
اظن ان هناك نوع من الشخصيات جالبة للتنمر والتحرش، كأنها صفات جيولوجية في طبيعة تكوين المجتمع، ففي المجتمعات الحيوانية يتبع القطيع الذكر الذي يتميز بصفات تدل على انه الاقوى، وهذا قد يتكرر بطبيعة الحال مع المجتمعات البشرية؛ فوفود شخص تدل صفاته على انه قد يكون الافضل لقيادة القطيع ككونه اعلم او اضخم او اطول او اقوى، تجعل افراد المجتمع يرفضونه ويكونون طبقة تدافع عن كيان مجتمعهم وقواعده واحلافه عبر اطلاق عبارات تحجم من آمآل الوافد او ممن تسول له نفسه