"ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا لنفتنهم فيه ۚ ورزق ربك خير وأبقى " اعتقد ان السبب الحقيقي وراء السعي ل هكذا حياة هو ارضاء الناس اكثر من ارضاء الله . فدائما ما يكون رضا الله في اخر حساباتنا في الحقيقة يجب ان نعرف ان العمل والكسب هو لغرض البقاء على قيد الحياة لغرض العبادة فالله خلقنا لغرض العبادة والتزود في هذه الفترة القصيرة وليس التباهي او الخجل من بعضنا , تقول السيدة العذراء

اعتقد ان الامر لا يرتبط بالتأنيث ولا بالاقتصاد وانما بالعادات والموروثات القبلية التي يمكن تسميتها بين الهمجية والعدوانية وبين احتقار المرأة , لماذا موروثات عدوانية لإنها ترتبط بحياة البداوة والصراع والحرب التي يلعب فيها الرجال الدور الاساسي والناس لا دور لهن في الحرب اذا لا دور لهن في الحياة سوى الخدمة والطاعة . من ناحية اخرى فان المرأة خصوصا العاملة لا تستطيع التوفيق بين العمل خارج البيت و العمل داخل البيت بدون مساعدة الرجل ولو بأمور بسيطة لكنها تعطي الدعم

"الحياة عالية المستوى لم تعد خيارًا بل إجبارًا لنا" هنا يدخل دور العامل الديني او يمكن تسميته العامل الحقيقي الوجودي للحياة , فهل نتيقن الحياة هي عبارة عن فتره اختبار فقط وانها ليست الحياة الحقيقية "وان الاخرة هي الحيوان" نحن اشبه ما نكون في قاعة امتحان نسلم اوراقنا وثم نخرج من الدنيا , هل يمكن ان نتيقن ونعمل على هذا الاساس , فما فائدة الكد والجهد لأجل المال الذي سوف نتركه . ان الحياة عالية المستوى ليست اجبارا وانما شهوه

محاولة جيدة لكتابة مقال بين الامثلة والواقع , ملاحظة رخيصة وليس رخيسه .