لم أفهم ماذا تعني ب"خليلتك" إنها مجرد صديقة، مثل أي صديق شاب لدي، وعلى علمي الإسلام لا يحرّم علينا الصداقة مع الجنس الآخر، إلا اذا كان ذلك سيقودنا إلى الحرام بالطبع، ومعاذ الله أن أصل للحرام أرجو أن تخبرني إذا كنت مخطئاً في اعتقادي هذا أو هل يمكنك إيضاح لي ما الذنب الذي إقترفته ؟ لأنني حقا لا أعلم من ماذا عليّ التوبة
2
ما يخيفني حقاً أنني أعتقد أنها تحبني، حتى إنني أتوقع في أي وقت أن تأتي و تعترف لي بهذا و قد جهزت مسبقاً خطاباً لأجيبها به بأنني لا أراها إلا كأخت ولا يجب بها أن تفكر هكذا و ما المغذى إذا إرتبطنا سنتان و بعدها كلٌ ذهب في حال سبيله ألن يجعل ذلك الفراق أصعب لكلانا إضافةً أنني لا أريدها أن تتعلق بي أبداً، لكي لا أؤثر على مستقبلها سلباً، أو لكي لا تأخذ قرارات غبية كإنتظار استقرار أحوالي لأن