مجهول مؤقت

11 نقاط السمعة
370 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ردة الفعل هذه منتشرة بشكل كبير لكنها لا تمت للواقع إطلاقا. اتعتقد اني وبعد أكثر من ثلاثة عقود من الالتزام والقناعة والسعادة بالصلاة والعمرة والقيام و إلخ، سوف أعمل مقارنة بين الحياة الأبدية في الجنة المليئة بكل ما يتمنى الشخص من سعادة، وبين أن أكون "فذًا" و"متميزًا"؟ أين هذا التميز وأنا مختبئ في المجتمع ودائما أحاول إخفاء أفكاري وأثناء رمضان أشرب الماء داخل دورات المياه!؟ تعديل: عفواً، لكني نسيت أن أجيب على الجزء الثاني من السؤال. سبب ترك الدين. السبب
من الجميل أن أجد تساؤلات كانت موجودة عندي حرفياً قبل عدة سنوات أثناء إسلامي :) تقول أين المنطق في إني أجد العلاقة مقرفة ولكني اؤيدها، أقول لك أن تتخيل هندي وهندية يمارسون الجنس، أو صيني وصينية، أو بريطاني وبريطانية، أو سعودي وسعودية. تجدهم مقرفين، أليس كذلك؟ ولكن من أنت ومن أنا لكي نسلبهم حياتهم ونرجمهم حتى الموت لمجرد أنهم مقرفين بالنسبة لنا. أرى أن نفس المنطق ينطبق على المثليين. لا أرى علاقتهم أي شيء غير كونها مقرفة، ولكن من العدل
كلام جميل ومختصر. أتمنى لك التوفيق. لكن لي سؤال شخصي عن اخوتك وعائلتك. قلت انهم ألحدوا، هل كان ذلك من نقاشك معهم؟ كيف بدأت الموضوع معهم؟ وماذا كان مستوى تدينهم. تساؤلاتي هذه بسبب اني لا أعتقد ان هناك أي فرصة لي للإفصاح عن اعتقاداتي مع أهلي. والسؤال الآخر الذي قد يكون له علاقة بمستوى التدين أو العادات والتقاليد، ما جنسيتك وأين عشت طفولتك مع أهلك؟ بالنسبة لي كنت في السعودية ولادة وطفولة، وأشعر انها من المستحيلات بالنسبة لي مفاتحة أهلي
مرحبا، لا داعي للإعتذار، كلنا نخطئ وهذا طبيعي في مكان نقاش يعتمد كليا على النص :)... وجة نظرك احترمها، ولكن لو تعمقنا في المسيحية مثلا، لوجدنا انها لا تعتمد على مبادئ سخيفة وبل على العكس، منطقية جدا. المسيحية تنظر إلى الإسلام كما المسلمون مثلا ينظرون إلى الأحمديين. اعتبروا الأحمديين شيخهم رسولا يحدث الله مباشرة والمسلمون يعتبرون ان محمد هو خاتم النبيين. ولكن حتى المسيحيون يعتبرون عيسى خاتم النبيين ويعتبرون محمد مجرد رسول كاذب مثله مثل عشرات الرسل الكاذبين. وعندما نقول
لا أعرف إذا كان رأيي هو رأي أغلبية تاركي الإسلام أو لا، ولكني أتفق معك وبشدة. منع الحرية في الدول الأوربية من أسوأ القرارات التي تم اتخاذها في تلك المناطق... تلك مجرد كراهية مطلقة للمسلمين ولا أتفق معهم بالرأي إطلاقا مع أني اتفق مع أغلبهم من جهة الإعتقادات والديانات...
ماذا لو قلت لك أني كنت أشاهد أحمد ديدات وأستمتع بأسلوبه وأرسل مقاطع فيديو خاصة به لمن أناقشهم، حتى اكتشفت أن له عدة قناعات لا أساس لها من الصحة؟ طبعا كل هذا كان قبل عدة سنوات من تركي للإسلام. أحمد ديدات كان شخص ذو أسلوب جميل، ولكن هناك العديد من المسيحين والملحدين ذو أساليب جميلة، هذا لا يرفع أو ينزل من حججهم أي شيء. على سبيل المثال أحد أكثر الحجج استخداما من قبل أحمد ديدات كانت ذكر الرسول محمد في
عزيزي، كانت هذه مداعبة وقد وضعت بعدها إبتسامة للتوضيح :) ... وصدقني لا اتصور أن هناك شخص قد يمكن ان يضحي بـ (حياة أبدية في قمة السعادة وتحقيق كامل الأماني) من أجل ان يكون من الـ (شاكين بالحقيقة أو متكبرين يريدون الاختلاف عن البقية ليس إلا)... لو كان عندي أي أمل ان الحياة الآخرة حقيقة، لكنت قد تمسكت بها بكل ما أوتيت من قوة. ولكن ليس لدي أي قناعة أن القصة التي قيلت عن الحياة الآخرة حسب الرسالة الإسلامية لها
السلام عليكم... طبعا سجلت بحساب جديد لمجرد حماية هويتي لأنه للأسف من الخطر الإعتراف بالإلحاد. لكني سأجيب على اسئلتك لأن الموضوع من أكثر المواضيع التي تهمني. لنبدأ :) 1. متى قررت أن تلحد أو ما الذي جعلك تلحد وكم كان عمرك آن ذاك ؟ - في البداية، لا أحب ان اسمي نفسي "ملحد" بمعنى الكلمة، لأني في قرارة نفسي اعتبر انني "لا أدريي" (؟)، أو بالإنجليزية Agnostic. وكان هذا قبل تقريبا سنة وتسع أشهر. كان عمري وقتها 29 سنة. -