ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: { يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً } سورة مريم 28 و في قوله تعالى: { إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ } آل عمران 35 من خلال السياق القرآني ، هل يمكن الحكم أن مريم العذراء أخت نبي الله موسى عليه السلام تبعا لتشابه الأصول ؟ أولا : من هم آل عمران ؟ آل