Shahenda Ismail

مصممة ووردبريس بخبرة عملية تتجاوز العامين، أتمتع بشغف دائم للتعلم والتطوير، وأؤمن أن الابتكار هو سر التميّز.

18 نقاط السمعة
863 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

"هل الإنسان مخيَّر في حياته ومساراته، أم مسيَّر لا يملك من أمره شيئًا؟"

دائما يأتي على بالي هذا السؤال: "هل نمشي في طرقنا بإرادتنا، أم تُسيّرنا الحياة خفية نحو ما لم نخطط له؟" هل الأشياء التي تحدث في حياتنا اختيار نختار أن نعيشه بايدينا أم أمر واقع وجدنا أنفسنا أمامه.. عندما يرسم الشخص طريقا ما ليسير به ويقول هذا هو طريقي الذي سأسلكه هذه هي حياتي التي أود ان أعيشها.. ولكن يجد نفسه أمام حياة اخرى لم تشبهه لم يخطط لها يوما يسير في دروب غير التي رسمها.. يحاول تغيير هذه الحياة ولكنه
6

"لو مكاني.. كيف ستبدأ من جديد؟ "

أنا شاهنده مصممة مواقع إلكترونية بخبرة سنتين، اشتغلت على تصميم مواقع ووردبريس لعدد كبير من العملاء، بما في ذلك متاجر إلكترونية، صفحات هبوط، ومنصات تعليمية. أشتغلت في شركة صغيرة ساعدت في تطويرها بكل حب وإخلاص، وشاركت في بناء مشروعهم من الصفر لحد ما كبر، بدون أي مقابل إضافي، فقط بدافع الشغف والانتماء. للأسف، التجربة دي انتهت بشكل صعب عليّ نفسيًا ومهنيًا. خرجت من المكان بعد تعب وجهد كبير من غير تقدير كافٍ، ودا خلاني أفقد الثقة في نفسي شوية، وانعزلت
9

"كيف لأحد يأذي قلبا أخلص إليه!!"

أكتب تلك الكلمات والدموع تحرق أجفني .. كيف لأحد يأذي قلبا أخلص إليه.. أحبه بصدق.. خشى أن يجرحه فجرح هو.. لماذا القلب النقي يخذل بهذه الطريقة؟!! لماذا عندما تحب أحد وتبذل قصاري جهدك لارضاءه تظل تحافظ عليه تظل تحميه خوفا من أن يجرحه أحد، فيقابل كل هذا بكسرك انت بكسر قلبك أنت ..أنت الذي لم ترد السوء لأحد يوما .. تخاف ان تجرح أحد بكلمة يتم كسر قلبك بهذه الطريقة.. أشخاص يستغلون مشاعرك بكل قسوة ثم ينكرون كل ما حدث