السلط على خارطة التراث العالمي بعد جهد جهيد ومحاولات عدة تكللت جهود ابناء مدينة السلط خاصة والبلقاء عامة بتسجيل المدينة على خارطة التراث العالمي. المدينة سُجلت كنموذج للتسامح والضيافة الحضرية وهي مزايا تميزت بها مدينة الأوائل وهو حلم راود ابناء المدينة منذ زمن طويل عملت عليه الجمعية العلمية الملكية بناء على طلب اهالي السلط وبلدية السلط الكبرى ومؤسسة إعمار السلط حيث كانت البداية للملف المقدم لليونسكو يتحدث عن الابنية التراثية الموجودة ولم يصل هذا الملف الى اليونسكو بل لم يغادر