أعجبت بشاب كانت لديه صفحة على الفيس بوك خاصة بأشعاره و خواطره و هو كان يشاهد تعليقاتي في صفحته و دخل على صفحتي الشخصية من صفحته الشخصية و ارسل لي طلب صداقة و وافقت عليها و راسلني عارضاً عليّ العمل كمشرفة في صفحته التي ينشر فيها اشعاره و وافقت بعدها بأسبوع راسلني طالباً مني أن اناقش المعلقين في صفحته و لا اكتفي بردود بسيطة و كان اغلب المتابعات لصفحته نساء و كان اسلوبه مهذب و أجرى معي مكالمة تحدثنا عن