ryham

3 نقاط السمعة
88.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اسال نفسك قبل كل موقف سؤال ولا تبحث له عن اجابة ما هي الشيء او الفكرة او المعتقد الداخلي الذي يمنعني من الشعور بالثقة وانا موافقة تماما على تغييره والذي عندما يتغير اشعر تماما وبالثقة كرر السؤال كلما شعرت بالضعف بدلا من استخدام تقرير الواقع
انا شخصيتي ENFJ وده نمط اسهل نت ال INTJ لانهم بطبعهم فعلا مفكرين وموجهين للتفكر ف انفسهم فطبيعي ممكن تشعر انهم مغرورين اما ال E فهم منفتحين على الناس كما ان نمط الشخصية يحمل كل المميزات كذلك كل عيوب الشخصية اذا كان الشخص يشارك بالميزات فقط فلماذا لم يعترف ايضا بنقاط ضعف نمطه ؟
حاليا يتم تحديد المسار المهني من خلال مراكز المشورة المهنية المعتمدة ومقدمي المشورة وعددهم بالوطن العربي ومصر حوالي 140 عن طريق تطبيق ادوات قياس الاهتمامات المهنية والقيم المهنية ومهارات التحفيز وظروف العمل حتى يتم ملا ما يسمى بوردة الحياة ومن خلالها يستطيع مقدم المشورة او ميسر التنمية المهنية ان يرشح لك من خلال الرمز الخاص بك مجموعة من المسارات المهنية الخاصة بك ثم تحديد اكثرها مطابقة لنمطك المهني والشخصي والذي يصل بك الى العبقرية والتميز في حالة رغبتك بالوصول الى
بالاضاقة الي العلاج بخط الزمن الذي بنى على ان كل حدث في حياة الشخص بيرجع للحظة القديمة التي تكون او ورث فيها المعتقد من اجداده بالوصول الى هذا المعتقد المسئول عن الشعور يتحرر الشعور نهائيا ولا يعود مرة اخري ابدا كذلك تقنيات الحرية النفسية التي تتبع الالم او العور السلبي ايا كان نوعه داخل جسم الانسان من خلال الربت على مسارات الطاقة لتحرير الشعور او المرض
من اهم الاتجاهات الحديثة في علم التدريب على الحياة علم اسمه المتا هيلث او ما وراء الصحة هو علم الربط بين اعراض الجسد والمشاعر المتعلقة بكل عضو والصدمات الحياتية التي ادت اليها اكتشفعه عالم اسمه هامر في المانيا سنة 16960 واكمل عليه عالم اسمه بروس ليبتون بيتكلم عن امكانية تغيير السلوكيات الجينيه من خلال تغيير المعتقدات في كتاب اسمه بيولوجي او بيليف
انا مستخدم جديد تعرفت عليه بالصدفة من خلال سؤال اسمه لماذا تقوم بما تقوم به وهذا السؤال كان من صميم عملي كمرشد للتنمية المهنية وهذا ما جذبني للتسجيل والرد احب نشر ثقافة التدريب على الحياة كعلم حقيقي من خلال ارابيا لكن اجد صعوبة في استجابة الاخرين ختى الان
هل حضرتك درست هذا العلم في مكان وتعلمت نظرياته ام كونت الفكرة من خلال راي شخص اخر فيه ما اقصده كيف تعلم ان هذا العلم لايتضمن نظريات تحميك من تكرار الاحداث تم اكتشافها وتطبيقها من عام 1960 ويتم تدريسها منذ 1980
هو حقيقة لكن هو دراسة فلا يستطيع ان يحكم عليه من قبلنا كاشخاص غير متخصصين فيه كدراسة
لايوجد للاسف اي دورات بالوطن العربي او يدرسونها عرب تؤهل الشخص كي يكون مدرب حياة وما يطلق عليه دورات ال 7 ايام نصب ما اقصده هو العلم ولس النصب باسم العلم
لايوجد للاسف اي دورات بالوطن العربي او يدرسونها عرب تؤهل الشخص كي يكون مدرب حياة وما يطلق عليه دورات ال 7 ايام نصب ما اقصده هو العلم ولس النصب باسم العلم
كي نحكم بانها خرافات مهم ان ندرس الامر لنعرف ماهي استخداماته كما انها عند التعمق فيها تجد ان اساسها النظري هي مسئولية كل فرد عن كل ثانية في حياته ف ليس مجال هناك للاعذار تو الظروف هذا ما يجعلنا في الوطن العربي نتهمهما بالكفر حينا وبالخرافة احيانا
هذه حقيقة على احد المستويات فعلا لكن في كثير من الاحيان يكون هذا الدافع غير نابع من حقيقة الشخص بل يكون دافع افتراضي تخيلي فرضة عليه شخص اخر او ظروف معينة فالطالب الذي تظهر ادوات قياس نمطه الدراسي ميوله لدراسة الفنون ويدخل الطب نتيجة لمجموعة فالنجاح والتفوق هنا هو هدفه الحقيقي بالفعل ولكنه ليس لديه دافع هذا الشخص عندما نقود بدراسة حالته من خلال ادوات القياس والتحليل المهني يتضح ان هذا الدافع دافع مستعار بالرغم من انه واع له وكدركه
شكرا على التوضيح :)
التسويف سببه هو انعدام الدافع يعني الشخص اللي عنده تسويف ده معناه انه ماشي في طريق مش صح بالنسبة ليه في الحياة مجرد م بنعرف بالتحديد مسارنا المهني يعني اختيارتنا في الحياة من ناحية الاشخاص والعمل والهوايات واوقات الفراغ بنتحرر تلقائيا من مشكلة التسويف
بنستخدم العلاج بخط الزمن وتقنية الحرية النفسة والسيكودراما وعلم تشخيص الامراض من خلال صدمات الحياة ( متا هيلث ) وعلم الدلالات اللغوية بنستخدم لغة ميتا وملتون وبنستخدم طريقة الادراك المعرفي
مدرب الحياة بيشتغل مع الشخص على ان كل فكرة او موقف متخزن في ذاكرته يحتوي على مميزات واضرار مايؤذينا من الموقف هي اضراره لكن عقلنا بيحتفظ بيه لانه ( يظن ) انه لو تخلص من الموقف سوف يتكرر حدوث الموقف في الحقيقة وهذا ظن خاطيء الحقيقة هي انه كلما تخلص العقل من المواقف والذكريات السلبية المخزنة داخلة كلما اصبح من الاسهل عدم تكرارها في حياته في الواقع لما بنساعد الشخص انه ياخد كل ما يعتقد في نفعة ( يمتصه من
نقاط قوتي هي القدرة على الاقناع - القدرة على بدء التغيير - المغامرة - التفكير الابداعي - الحديث الى الجمهور - الطلاقة اللغوية - التواصل الاجتماعي - القيادة - العمل ضمن فريق نقاط ضعفي عدم الاهتمام بالامور الالية والميكانيكية واليدوية عدم الاهتمام بالامور البحثية خارج نطاق مهنتي او هواياتي عدم القدرة على اداء نفس لمهمة بنفس الروتين لفترات طويلة
انا مدرب حياة اعمل المهنة المتوافقة مع نمطي الشخصي مهنتي تهدف الي التغيير نحو تحقيق ماتريد هدفها بالنسبة لي هو الوصول للراحة والسكينة والسلام الداخلي