Reem Mohammed

طالبة في السنة الأخيرة من دراستي ، تخصصي IS , شغوفة بالأدب.

4 نقاط السمعة
53.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم أشترك في بعض النشرات الاسبوعية، أتذكر أنني بدأت العودة إليها عن طريق نشرات (نماء شام- وهي نشرة كل يوم أربعاء مختصة بالفتيات) هذه النشرات كانت من نوع التطوير الشخصي أو الدعم الايجابي.. أنقذتني كثيرا في صباحات الأربعاء اثناء دراستي الجامعية - وسط زحمة المواعيد والاختبارات في الإيميل كانت تجي محفزة- .  بعدها قررت بالفعل الاشتراك بنشرات أخرى ، لكن بشكل محدود جدا داخل اهتماماتي، واذا شعرت بأنني لم أعد مهتمة بالنشرة احذفها مباشرة.. كل الفكرة بالنسبة لي كيف ممكن
شكرا جزيلا لعرض تجربتك المثرية، سؤالي: كيف كنت تصحح اخطاءك في الكتابة؟! هل كانت هناك قناة أو مواقع بامكانها مساعدتك!!
شكرا جزيلا.. كنت أفكر بالموضوع البارحة ..
لكل شخص طريقة مثلى و مثالية للتفريغ عن مشاعره، يكفي أن يكتشفها .. أعتقد دائما ان المشكلة الحقيقة تكمن في الذين لم يعرفوا طريقتهم بعد!! يلجأون للاكتئاب مثلا او الانعزال عن المجتمع او ممارسة الاستسلام التام او اي طريقة سلبية للتفريغ عما بداخلهم.. كثيرون يعتبرن الكتابة نوع من انواع الشفاء ، لكن لن نستطيع التعميم في النهاية.. هناك جنس من البشر يفضلون دائما الحديث والكلام على الكتابة!! : )
أعتقد أنه حتى لو حلت التقنية على الكثير من المعاملات واختصرت علينا الكثير من الوقت في ادارة شؤون الحياة - وهو ما يعتبر طبيعي بالنسبة للتقنية التي يُفترض بها أن تسهل حياتنا- إلا أنه ستظل للقلم قيمته في النهاية.. قابلت كثيرين مثلا يؤمنون بأن التعلم الحقيقي يكون بالقلم والورقة وأن التقنية لم تغنيهم عن استخدام القلم والورقة - مع انهم تقنين وأكاديمين ناجحين ومن المفترض انه لديهم مقدرة لاستيعاب الجديد-. وأيضا الفروق الفردية والشخصية بين الاشخاص.. ايضا قرأت مقالا مرة