قيس الأحمدي

حساب هذا المستخدم محظور.

2 نقاط السمعة
388 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لابد أن نتفق أن الشر يمكن وصفه بأنه أي فعل يحط من أنسنة الإنسان، نفسيًا، جسديًا، أو حتى نظريًا هل قال أحدٌ من الفلاسفة، أو اللاهوتيين، أو المتكلمين: بهذا التعريف؟ إن اعتياد مشاهدة الشر بشتى أنواعه لدينا جميعًا تقتل الخير فينا وتعوّق التقدم، فمتى برأيكم تصبح الشرور أمورًا اعتيادية؟ وهل تعتقدون أنه من الجيد أن نذكّر أنفسنا بهذه الشرور وندركها؟ أم أنه من الأفضل أن نجنب أنفسنا هذا الألم، ونتجاهل ما نراه وما يحدث من حولنا؟ أرى أن التوسط في