هذا تعليق ذات قيمة لقد افدتنا، ولكن أنا مذكر لا مؤنث.
0
أتفق معك، مع أني كاتب مبتدأ في الروايات إلا أني وجدت ضالتي في هذا المقال، فمثلا نجد الشخص يسمع عن أهمية القراءة لكل كاتب خط أول حروفه، لاسيما إن كان غير خبير أو يملك رصيدا لغويا كافيا، التسرع في القراءة وبصورة مطلقة يسهم في تلقيها بالسلب فيقع في الحشو، فإن الكتاية هي ما تجعل القراءة ذات معنى، كأنهما وجهين لعملة واحدة، رجعت أكتب اليوميات بشكل متقارب بعد توقف طويل، أبرز فيه أهم قدراتي المكتسبة لكن لم أستطع تكوين عمل حقيقي.