> المشكلة هي كيف ستصل إلى النشوة دون وجود هذه العناصر المازخية؟ ومن يفترض عدم وجودها؟ عدم وجودها، لدي، يعني عدم وجود ممارسة جنسيّة أصلاً. > و كم عدد النساء اللاتي قد يفهمن متطلباتك و يتقبلنها؟ الأمر ليس بالعدد. > لا أعتقد أن زواج من امرأة طبيعية سيفي بالغرض، لأن ذلك قد لن يوصلك للنشوة المطلوبة. و عدد النساء الفيمدومــاويات قليل، بل أكثرهن مازوخيات بدرجات متفاوتة. من المؤكَّد أنني لن أتزوج من أمرأة سويّة غير ميّالة أو متقبلة للأمر. إيجاد
0
> لم اقصد التهجم عليك بقولي إنه غريب لكن قصدت انه قليل التواجد فأرجو الا تنزعج (اذا انزعجت اصلا) لم أنزعج، أنا فقط أوضح لك نقطة أنَّ النساء مازوخيات بدرجة معينة (حتى توجد مازوخية تسمى المازوخيّة الأنثويّة). > اعتقد الان الإناث يميلون أن يكون الذكر هو المهيمن او العنصر المبادر في العلاقة لكن هذا لا يعني ان تميل للضرب او الاهانة. ليس بالضرورة أن يكون هناك أذى جسدي، الأذى المعنوي أحياناً كافي. بالإضافة لذلك، توجد العديد من الممارسات السويّة الشائعة
بداية هل انت ذكر ام هل انت انثى؟ ذكر. > امر مثير للاهتمام ان أرى انثى تحب الضرب في العلاقة الجنسية. فهو غريب نوعا ما الأنثى غالباً ما تكون مازوخيّة بدرجة ما، لذلك هذا ليس بتلك الغرابة. > ما مدى العنف الذي تقصده؟ هل الامر مقصور على ضربات خفيفة تعتبر من باب المزاح بين الشريكين ام ان الامر ينطوي على جلد وبكاء وما شابه؟ ليس بالضرورة بالمازوخيّة أن يكون الألم جسدي، فأنا مثلاً أفضله معنوي. > إذا كنت رجلا كيف
هذا المفترض من المشاركة أن تفعله بما أنَّها في مجتمع "اسألني ما تشاء"، ولكن كالعادة لم يتقبلها شريحة كبيرة واعتبرها "تابووه". وكنتيجة لذلك، حصل تعليق يدعي لي بالشفاء (أشكره على هذه الدعوة وعافانا الله جميعاً، ولكنها خارجة عن الموضوع وكنت أتمنى أن تكون في قرارة نفسه لأنَّها كانت لتكون أكثر صدقاً) على تقييمات أكثر من المشاركة نفسها.
الجنس الفموي والشرجي مُضرين، حسناً، الأمر بسيط علينا توعية المثليين بعدم ممارسة ذلك... ولكن لحظة ماذا بقي ليفعلوه؟ أغلب الإحصائيات تشير إلى أنَّ النوعين السابقين هما الأكثر انتشاراً والأكثر خطراً (كما في المازوخيّة، الأساليب الأكثر خطراً هي الأكثر انتشاراً). أنا لا أرى المخاطر الصحيّة هي الأسوء بالنسبة للمثليّة، بل المشاكل الاجتماعيّة التي تسببها. الأفضل من إباحة المثليّة (أو الانحرافات الأخرى كالمازوخيّة) أو جعلها "تابووه" في المجتمع هو احتواءها في سن صغير.
> أذكر أنجذابي للفتيات منذ سن صغير وحتى وأنا في الروضة ما قبل المدرسة لأنني أشعر أنا هناك شيء مختلف وخاص بالعلاقة بين فتى وفتاة ولم تأتني هذه التخيلات كما تصفها إلى حينام تعرفت على الجنس لأول مرة كما أوضحت في الحادثة سابقاً ورفضت أن يكون هذا هو الجنس لذلك بدأت أبحث على الإنترنت والصدفة صنعت ما صنعت ما أفهمه من كلامك هنا أنَّه كانت لديك ميول جنسيّة عاديّة وأنت صغير ولكنها تحولت لمازوخيّة نتيجة تجارب جنسيّة خاطئة (والتي هي
> شكرا على الاجابات العفو. > هل تتمنى أن تخضع لعلاج ؟ "التمني" مصطلح مبالغ فيه، ولكن إن وجد فلِمَ لا؟! > هل تقبل فرضية الخضوع لتجارب علمية إن عرض عليك مقابل مادي مجزي + قيمة المساهمة العلمية ؟ أنا لست حالة نادرة لهذه الدرجة. لِمَ قد أرغب ببيع خصوصتي مقابل المال؟! هذا سؤال جدلي حقيقةً لا أفهم مغزاه! > واتمنى لك حياة مليئة بالسلام وأنا أيضاً.
شكراً على طرح تجربتك حقيقةً هنا. ولكن دعني أسألك بعض الأسئلة عن تجربتك هذه: * منذ متى بدأت ترى أو تشعر بهذه التخيلات المازوخيّة؟ أذكر أنني كانت تُخيّل إلي أمور كهذه من عمر صغير جداً (الابتدائيّة). * هل أقلعت نهائياً عن هذا النوع من التخيّلات؟ * هل كانت لديك فتشيّة الأقدام؟ * هل أصبحت تستثار جنسياً عند التفكير بالجنس السوي؟ * هل مارست المازوخيّة على أرض الواقع؟ * هل استشرتَ طبيباً؟ * هل كانت هناك علاقة حب ساعدتك على الخروج
> س1 : لنقل أن لديك 4 اصدقاء جدد حديثي العهد بالمازوخية والاث من من أصول دينية يهودي ومسلم ومسيحي والاخير ملحد ما هي نسبة انسجامك الاسرع مع كل منهم ولماذا ؟ أغلب المازوخيين، في الوطن العربي (ولكي لا يصبح تعميماً، في محيطي ممن عرفتهم في العالم العربي)، كتومين حول الأمر (مثلي). ولكن لنفترض ذلك، أنا لا أهتم بدين الشخص، المهم المعاملة (أي سأنسجم مع مَن سيدخل قلبي أولاً). عليَّ الإشارة إلى نقطة هنا أيضاً، أنا لن أفكر ببناء علاقة
> ولكنه جسد شخص آخر وليس جسدك لتكفر عن اخطاءك به. أنا أتكلَّم عن المازوخي الذي يتلقى الألم جلداً لذاته (والذي أنا لست من ذاك النوع، وهذا النمط يسمى بالمازوخية العامة على ما أظن وهو غير متعلق بالجنس). مازوخيتي هي مازوخية محصورة بالناحية الجنسية، والتي تتمثل بارتباط النشوة الجنسيّة بالإهانة (أنا أميل للإهانة النفسيّة - الإذلال).
> إذًا هل يمكنني أن أسأل كيف أدركت أنك مازوخي؟ ليس بالضرورة أن تكون ذا تجربة جنسيّة لتعرف توجهك الجنسي. > ويبدو أنك تربط المازوخية بالجنس تحديدًا وليس بشكل عام هناك اضطراب جنسي محدد يدعى "المازوخيّة" (والذي يترافق عادةً مع إحدى أنواع الفتشيّة). > والظاهر أنك لم تتعرض لتجربة جنسية في الصغر لا، لم أفعل. > وهذا يذهب بي لسؤال آخر. وهو؟ > أنت ترى أن المجتمع هو المسؤول عن هذا "الإنحراف" كما تصفه، لذلك أود أن أعرف كيف أثر
> بالضبط لهذا عليك التحرر من عقد مجتمعك. أنا لست معقَّد من المجتمع. الفكرة أنَّه كانت لدي بعض المشاكل في صغري جعلتني بطريقة ما أشعر بالإثارة بهذه الطريقة. > من الجيد انك غير متمسك بها وامل ان تسعى لاصلاحها ليس مستقبلاً بل الآن كي لا يتفاقم الأمر, ما اعنيه هو العلاج النفسي من مختص ليس الطريقة الوحيده لتغيرر طبيعة فيك بامكان الحل ان يبدأ من عندك وبالاطلاع. الأمر معقد أكثر مما تظن. البعض يفعل ذلك عقاباً لنفسه أو ﻷنَّه يجدها
أنا لم أولد هكذا بل كوّنني المجتمع هكذا. وكما أشرت سابقاً أنا لست متمسكاً بحالتي ومستمتعاً بها ولن أفرط بها ولكن هذه حالتي الحالية ولا يوجد شيء، حالياً، يمكنني القيام به لتغيير وضعي (وفي حال أصبحت قادراً مستقبلاً، إن شاء الله، سأحاول ولكن لست متأملاً الكثير من النتائج). > العنف بأي صورة حتماً ليس طبيعي الممارسة الجنسيّة السويّة غالباً ما تتضمن عنفاً (أو ألماً) يتعرض له الطرف السالب. شرحت نقطة العنف في تعليق سابق لي يمكنك الرجوع إليه. لم أرى
> متى متى وانت تدرك بأنك مازوخي لا أذكر تحديداً ولكن ربما في الثالثة أو الرابعة عشر. > كيف علمت بذلك ؟ عن طريق الإنترنت. حيث وجدت طريقة إثارتي بعيدة عن النطاق التقليدي فأخذت أبحث بكلمات بحث بسيطة إلى أن وصلت إلى بعض المقالات التي تتكلم عن المازوخية. > هل يتجاهل عقلك الألم وتشعر بدلا من ذلك بالمتعة ام ان الامران يحدثان سويا ؟ لم أجرب الأمر عملياً (أي ليس لي تجارب جنسيّة). أنا لست مع العلاقات العابرة إطلاقاً (من
> على أي حال هل مارست هذا النوع من العلاقات من قبل على أرض الواقع ؟ في الوطن العربي ؟! لا. > هل هكذا ممارسات جنسية تتعارض مع مهمة الجنس الأولى وهي إنتاج الأولاد ؟ أعني هل بأمكانك الخروج بأطفال من خلال هكذا علاقة؟ كما تعلم المثليون لا يستطيعون مثلاً فهل هكذا علاقة تؤثر في هذا الأمر ؟ المثليون لا يستطيعون التكاثر ﻷن كلا الشريكين من جنس واحد، وفيما أعلم لا يمكن لشخصين من جنس واحد التكاثر (على أقل بشكل
هذا الواضح من تعليقه، ولكني أردت أن أتحلَّى بالقليل من حسن النيّة واستفسر منه. إن كان يقصد ذلك فأتمنى منه أن يقرأ هذا الرد. [@BrahimMca] --- > ألا تعتقد ان هذه الحالة هي دليل على انك شبعت خبز ؟ ومن قال لك أنَّه في يوم من الأيام جاءني مارِد وسألني إن كنت أريد أن أصبح مازوخياً واخترت ذلك؟ ومن قال لك أني أعيش في قصر وأني خالي الهموم واخترت أن ألهو بهذا؟ > الإنسان الجائع اكثر عقلانية هذا امر منطقي
> لديّ سؤال واحد؛ هل ترى نفسك مختلفًا عن غيرك من باقي أفراد المجتمع؟ نعم، أنا مختلف، جميعنا كذلك بدرجة معينة. ولكني لست مختلفاً عن الجميع، أي قد أجد مجتمعاً لا أكون مختلف فيه. المسألة هي أين يجب أن تكون لكي تشعر أو لا تشعر بالاختلاف. > وإذا كان الجواب "نعم" فهل ترى الاختلاف جيدًا أم لا؟ المشكلة أني لا أستطيع أن أصنف أيّ الطرق أفضل، فلا أرى طريقة أجود من الأخرى. سؤالك فضفاض جداً حقيقةً. هل المثلي مختلف بشكل
> تعمّد الضرب و اعتماده جزءاً من العلاقة هو الجزء البشع بالنسبة لي، نعم الممارسات الجنسيّة الأخرى قد تتسبب بأمراض لكنّ ذلك يحدث عن جهل أو خطأ أو لأي سبب آخر غير تعمّد فعل ذلك. أنت تنظر له على أنَّه ضرب وإهانة وشيء بشع ولكن المازوخي ينظر له على أنَّه طريقة للتعبير عن عواطف. دعني أقرب لك النقطة، أنت ترى، إن كنت سوياً (دعنا نتفق على أنَّ هذا المصطلح يشير لطريقة الجماع المنتشرة)، أنَّ مداعبة أعضاء أنثويّة معينة هي طريقة