الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...الأجوبة ستكون من وجهة نظر "مازوخي" وليست من وجهة نظر مختص.
المازوخية:
https://ar.wikipedia.org/wi...الفيمدوم:
https://ar.wikipedia.org/wi...على أي حال هل مارست هذا النوع من العلاقات من قبل على أرض الواقع ؟ في الوطن العربي ؟!
لا.
هل هكذا ممارسات جنسية تتعارض مع مهمة الجنس الأولى وهي إنتاج الأولاد ؟ أعني هل بأمكانك الخروج بأطفال من خلال هكذا علاقة؟ كما تعلم المثليون لا يستطيعون مثلاً فهل هكذا علاقة تؤثر في هذا الأمر ؟
المثليون لا يستطيعون التكاثر ﻷن كلا الشريكين من جنس واحد، وفيما أعلم لا يمكن لشخصين من جنس واحد التكاثر (على أقل بشكل طبيعي وذاتي وبدون تدخلات طبيّة). بينما المازوخي ليس بالضرورة أن يكون مثلي (كما في حالتي)، وبهذه الحالة يستطيع التكاثر بشكل عادي. المشكلة هنا ليست في هل يمكنك الإنجاب بل كيف ستقوم بالتربية.
أنا أُفضِل، على كل حال، أن أأخذ باستشارة طبيّة قبل أن أقدم على زواج أو إنجاب، وأفضل أيضاً أن أحاول تعديل سلوكي الجنسي.
فقط لعلمك أنا الأخر منجذب للمازوخية والفيندوم وأرى أن هذا القطاع وهذا التوجة الجنسي بداء يكبر في أنحاء العالم والعالم العربي ويمكنك البحث على توتر للتأكد بنفسك من عدد الفتيات المستعدات لتقديم هذه الخدمات الجنسية (على الأغلب بسبب الموازع المادي والكسب السهل وليس الجنسي أو الروحي لمحب هذه الممارسات) وبالرغم من أعتقاد المعظم في العالم العربي أن العرب على كلمة رجل واحد بسبب البروباغندا الإعلامية لاغية الفردية إلا أن هذا التوجة الجنسي وكل ما يندرج تحتة من توجهات مختلفة وأنواع ممارسات مختلفة حاضرة بشكل كبير لكنها مدفونة خاصة على الإنترنت يوجد نوادي عربية متخصصة وحتى فتايات عرب يقدمن هذه الخدمات (التي بالعادة لا يحدث بها أتصال جنسي بشكل قاطع في90% من هذا النوع من العلاقات والسبب واضح لإلغاء دور الذكورة) ويتركزن الفتيات التي تقدم هكذا خدمات على منصة توتر بل أن منصة توتر تعج بهم من جميع أنحاء العالم وأغلب الفتيات تتخذ هكذا علاقة لجني المال السهل بلا أي تواصل جنسي أو حتى أي تواصل فيزيائي بين العميل ومقدم الخدمة هذا حال أغلب الفتيات على الإنترنت والذي قد يكون معاكس لحال طالب الخدمة سواء كان رجل أو أمرأة وأعتقد أنك لم تستعرض الحالة الشعورية التي تشعر بها في خضم هكذا علاقة أو تخيلات في عقلك لأسباب كثيرة وربما منها
أنت ما زلت صغير السن وتجربتك ما زالت في بداياتها ولم تتعمق في الأسباب بشكل فعلي
أو أن اللذة والرغبة التي تحصل عليها كما يحصل عليها أي صبي في فترة المراهقة مثلك تعميه عن التأمل في حالة بشكل إجابي بحيث يخرج بإستنتاجات وأسباب حقيقية للوضع الذي هو فيه
أو أنك تتقزز من الجنس الطبيعي والذي هو أحد أسبابي الشخصية لإختياري في ذلك السن الصغير هذا التوجة الجنسي الغير طبيعي الخالي من التواصل الجنسي الحقيقي
أو أنك لا تؤمن أو تعتقد أنه من الممكن حقاً تغير هذا لاتوجة الجنسي وأنة أصبح متجذر في روحك وعقلك وشخصك بحيث أنك لا تستثير إلا بوجود أحد أنواع المازوخية مثل الضرب أو الإذاء الجسدي (الذي هو نشاط خطير وقليل على أرض الواقع) أو التلفظ بألفاظ تسيء أليك أو أن تتذلل للشريك الجنسي الأخر أو يذلك ذلك الشريك سواء كان عن طريق الألفاظ أو عن طريق الأفعال وتتفرع هنا الكثير من الفروع لهذا التوجة الجنسي بناء على نوع التذليل الممارس, وطبعاً هذه نقطة جوهرية في رحلة التقبل والتحور للجنس الطبيعي لتمارس حياتك الجنسية في المستقبل ولا أقول العلاج هنا لأن هذا التوجة الجنسي بالحقيقة مسلي كأسلوب للتغير عن الجنس الطبيعي لكن الأصل هو الجنس الطبيعي طبعاً
أود الرد على صاحب مقولة يبدو أنك شبعت خبزاً , في الحقيقة في عدم شبعي من الخبز الذي كان وجبتي الوحيدة في بعض الأيام الصعبة وشعوري بالدونية الذي عززة والدي والشوكاء المتكرر وأيضاً في حالتي أذكر إتهاض والدي لوالدتي بشكل مستمر لا ينقطع ويتركز في المناسبات أو عند الزيارات للأهل أو مطالبتة بواجباتة كأب وأتذكر في احد المرات التي توجهنا فيها لبيت جدتي في إحدى الليالي وفي السيارة ووقع شجار بين والدتي ووالدي ونحن نمر من خلال شارع على سفح الجبل فجن جنون والدي وأصبح يذهب بالسيارة يميناً وشمالاً بشكل هستيري ويقترب من الجرف فأصبحت والدتي تصرخ علية ليتوقف وصرخت أنا وأختي التي كانت بجواري في المقعد الخلفي وبكينا بشكل شديد بسبب شعورنا بالفزع والخوف وعدم الأمان في تلك اللحظة, هذه الحادثة وما تلاها من حوادث ومشكال أصابتي بعقد نفسية كثيرة في شخصيتي التي زادتها المدرسة وحالة الفقر الشديد التي أصبتنا في تلك الفترة من أجل توفير النقود لشراء منزل وحالة الشجار والشكاء المتكرر والضغوط والتنمر الذي تعرضت لة في المدسة هو ما قادني لتقبل هذا المتحوى أما الذي جذبني ألية وأختياري لة بعيداً عن الجنس الطبيعي هو قلة الثقافة الجنسية في أوج الحاجة أليها فلم أقتنع ولم أرد أن أقتنع وأصدق أن والدتي تقوم بما تقوم بة الفتيات الشمال كما يطلقون علهم والذي أخبرني أن والدتي تفعل هذا مع والدي هو أحد الفتيان من عمري في الشارع وهو يضحك وفي حالة هستيرية من الضحك وأضف لهذا الترهيب بأسم الدين ضد الجنس الذي كان يقوم بة الشيوخ في تلك الفترة ومدرسي المدارس وكأنة أكبر الفواحش والمنكرات, جميع هذه العوامل التي تراكمت عبر تاريخي ما قبل مراهقتي وبدء ممارساتي الجنسية مروراً بالحادثة التي جعلتني أتقمص والدتي كما يوضح رابط ويكابيديا إلى الحادثة التي عرفني بها أحد الأقران بالجنس ولم أتقبلة هذه الحوادث والعوامل المركبة جميعها أدت لتكوين شخصيتي المهزوزة المهزومة التي تشعر بالدونية التي تقبلت هكذا توجة شاذ بسهولة أكبر إضافة إلى الإفتقار التام لأي توعية جنسية بستثناء الترهيب الديني الذي عمل على بغض وكراهية كل ما هو جنسي وأثر على بشكل عكسي شاذ (من المفارقات ان رجال الدين يبغضون أي نوع من الشذوذ أو الإتجاهات الجنسية الغير طبيعية)طبعاً لم أكن أعلم حينها وأنا في ال12 من العمر أن هذا الذي أنجذب ألية وأعود لة يومياً هو نوع من أنواع الممارسات الجنسية الذي بداء بالمناسبة بصور لرجال يهانون على يد امرأة لينتهي لمشاهدتي اليومية المستمرة لهذا المحتوى طوال 8 سنوات من عمري للفيديوهات ومتابعة الفتيات مقدمي هكذا خدمات على توتر وغيرها
أما عن أسبابها فهي ليست معروفة بالتحديد ولكن علماء النفس خاصة التحليليون يرون أن الشخص المازوكى يتعين أو يتماهى بأمه (يتقمص دورها الأنثوي) بدلا من أبيه خاصة إذا كان الطفل قريبا من أمه بدرجة زائدة وشعر أنها مظلومة من أبيه أو من غيره فهنا يتعاطف معها ويحب دائما أن يكون في وضع المظلوم مثلها حتى يخفف من مشاعر الذنب حيالها والمازوكي لديه شعور عميق بالذنب (ربما لوجود مشاعر عدوانية أو جنسية بداخله) لذلك يحتاج للإيذاء النفسي والجسدي للتخفيف من هذه المشاعر المؤلمة وساعتها يشعر بالراحة أو بالنشوة.
قد يسأل البعض كيف تكون هكذا ممارسة ممارسة جنسية وقد لا يحدث أي أتصال جنسي, هذا لأن هناك أحد الطرفين يحصل عى الإستثارة دون وجود أي أتصال جنسي في هذه العلاقة وغالباً حتى لو كان متواجد جسدياً أمام الشريك الجنسي في هذه العلاقة فهو يقوم بلإستنماء وهو في وضعية ما مهينة أو تحت الضرب الخفيف أو الشتائم وغيرها ويشعر بالنشوة والشعور الذي يأتيك عندما تقيم علاقة حميمة وفي حالتي يوجد لدي بعض الروحية حتى التي أحصل عليها من رجاء الشريك الأخر, الامر مشابة لدمج الشعور الجنسي الذي تحصل علية من الجنس والشعور الروحي تحصل علية من التذلل إلى الله في الصلاة أو عندما تشعر بالخشوع أمام رهبة الله وصغر حجمك (أجل أصلي واعرف هذه المشاعر ليس لأنك منحرف أو شاذ عن الطبيعي يعني أنك ملحد أو غير متدين), قد يكون هذا غريباً جداً لكل من لا يجربة أو أنة لم يتعمق لسنوات في هكذا ممارسات لكن المشاعر تكون عميقة من اللذة الجنسية والروحانية والشعور بلأمان والحنان خاصة عندما تثق بالشريك الأخر لذلك الأمر ليس تافهاً كما قد يعتقد البعض بل هو مجموعة من المشاعر المركبة العميقة التي يتعرض لها الإنسان
أخيراً أريد القول أن عمري الأن21 بدأت منذ ثلاث أعوام تقريباً بالتقليل والخروج من هكذا ممارسات والتقليل من ممارستها ومتابعتها رغم أن هناك الكثير ممن هم أكبر مني عمراً حول العالم ما زالوا يمارسون هذه الممارسات وينمون هذا التوجة الذي يزداد عمق وصعوبة للتتمكن من الإقلاع عنة وتعديل هكذا إنحراف لم يكن بلإختيار بلأساس إلى أنني أدعي أن الوعي وتحليل الماضي لإستنتاج الأسباب هما أكبر عاملين للبدء بتعديل هكذا إنحراف, جميع الحوادث التي ذكرتها هي حوادث حقيقية وقعت لي مع الكثر من التفاصيل والعوامل التي زادت من هكذا شرخ سيء في شخصيتي وعززت هذا الإنحراف الجنسي الذي عزز ضعف شخصيتي فالعلاقة بينهما علاقة طردية بين ضعف الشخصية والتأثير على تعامل مع الواقع ومع إزدياد العمق في ذلك التوجة الجنسي, لذلك الوعي أولاً بالمشكلة والتأمل فيها والتفكير كيف تأثر هكذا ممارسة ونمط تفكير وتلذذ من شيء سيء مثل تلقي الضرب أو الإهانة قد أثر على حياتي وتصرفاتي ونفسيتي وكيف سوف يأثر علي في المستقبل فهل يمكنني حقاً إقامة علاقة سوية وعائلة طبيعية وتربية الأولاد إذا ما بقي هكذا توجة لدي أو هل يمكنني أن اكون ناجحاً على المتسوى الأكاديمي أو العملي أو هل يمكنني أن أكون قيادي حقاً في حياتي المستقبلية والتأمل وحساب ما خسرتة حتى الأن من العمر ورغم أنك لا تستطيع إستعادة ما مضى لكن يمكنك التعلم والخروج بنتائج جيدة لذلك أنتقل إلى ثانياً وهو تحليل الماضي ومعرفة الأسباب والمسببات أهم الأحداث التي دفعتك لمثل هكذا ممارسة أو تفضيل أو إنجذاب فهذه النقطة تفهمك أن هذا التوجة الجنسي الذي لديك وها الضعف في شخصيتك أو شخصيتك المختبأة هو بالحقيقة ليس من نتاجك أو أختيارك بل أمر وقع دون أخيارك في الماضي البعيد وعليك تقبلة في نفسك والتصالح معة فأنا في الحقيقة اليوم رغم جميع مساوء أبي ألا أنني أعتني بة بعد أن كبر وضعف خلال ال10 سنين وأحاول الوصول إلى أفضل علاقة معة رغم أنني لم أشعر بالقسم الأكبر من طفولتي بشعور الأبوة بعد تلك الحادثة والكثير المتكرر الذي تلاها فقد لكي لا يقول أحدهم أنها حادثة وحيدة وتعاملت معة كغريب في معظم فترة مراهقتي ولم أكن أتكلم معك كثيراً لكن عند وفاة والدتة أي جدتي بداء بالهدوء وأختلفت تصرفاتة كثيراً فأعدت النظر لعلاقتي مع والدي وعززت علاقتي معة طبعاً ليس كأي أب وأبن طبيعين لكن عادت مشاعر الود التي أفتقدتها أتجاهة لذلك تقبل الماضي كما يقول الكثيرون هو أحد أهم الخطوات لتقدم للأمام وهذا لاتقبل الذي بداء بوالدي أمتد لتقبلي لماضيي جميعة والطبطبة كما يقولون على شخصي المضطرب من الماضي وهذا بالتأكيد يحتاج إلى وعي جيد من الشخص وإعطاء النفس فرصة ووقت كافي للتأمل والمراجعة والتصالح مع النفس لأجل التغيير الفعلي الذي يجعل كسر فكرة أنا لا أتغير أو لا يمكن تغيري وتغير ميولي تتكسر وتبداء بالتغير النفسي الفعلي أولاً لتمتد لتغيير السلوكي كمحصلة كأن تبداء بالقرف من بعض تلك الممارسات والتي بالمناسبة أنا جربت محاكاتها كثيراً ولم تكن مثيرة على أرض الواقع, إنها مثل الأفلام الإباحية بيع للوهم والفكرة وليس الحقيقة لذلك أوصيك بقراءة هذا المقال بروي وعلى فترات متقطعة من اليوم ليتسنى لك التفكير http://midan.aljazeera.net/...
في النهاية أرجوا أن تأخذ بنصائحي وتجربتي الشخصية وأعتقد أنني قمت بعمل جيد بشرح المعضلة هنا
شكراً على طرح تجربتك حقيقةً هنا. ولكن دعني أسألك بعض الأسئلة عن تجربتك هذه:
منذ متى بدأت ترى أو تشعر بهذه التخيلات المازوخيّة؟ أذكر أنني كانت تُخيّل إلي أمور كهذه من عمر صغير جداً (الابتدائيّة).
هل أقلعت نهائياً عن هذا النوع من التخيّلات؟
هل كانت لديك فتشيّة الأقدام؟
هل أصبحت تستثار جنسياً عند التفكير بالجنس السوي؟
هل مارست المازوخيّة على أرض الواقع؟
هل استشرتَ طبيباً؟
هل كانت هناك علاقة حب ساعدتك على الخروج من الأمر؟
منذ متى بدأت ترى أو تشعر بهذه التخيلات المازوخيّة؟ أذكر أنني كانت تُخيّل إلي أمور كهذه من عمر صغير جداً (الابتدائيّة).
أذكر أنجذابي للفتيات منذ سن صغير وحتى وأنا في الروضة ما قبل المدرسة لأنني أشعر أنا هناك شيء مختلف وخاص بالعلاقة بين فتى وفتاة ولم تأتني هذه التخيلات كما تصفها إلى حينام تعرفت على الجنس لأول مرة كما أوضحت في الحادثة سابقاً ورفضت أن يكون هذا هو الجنس لذلك بدأت أبحث على الإنترنت والصدفة صنعت ما صنعت
هل أقلعت نهائياً عن هذا النوع من التخيّلات؟
ليس تماماً لكني أقاومة وأحاول أعطاء نفسي هدوء عاطفي وذهني لأرى الأمور على حقيقتها ولإعادة برمجة ميولي الجنسية
هل كانت لديك فتشيّة الأقدام؟
أعتقد أنة في البداية ضننت أن هناك أنجذاب جنسي حقيقي للقدم وأنها مثيرة لكن بالحقيقة بد التأمل ومرور كل هذه السنين أنا متيقن أن القدم أو فتيشة القدم نشاط معنوي يشعرك بمشاعر الخضوع والذل والروحانية والخشية (خاصة عند الضرب من قبل طرف الشريك) لذلك هي بالطبع موجودة بل أنها من أكبر القطاعات وأكثر النشاطات الممارسة في هذا السلوك الجنسي لكن رمزية أن تكون خاضع ومذلول وراكع على الأرض وغيرها هي ما يثير الشخص بالحقيقة وليس لأن هذا الجزء الغير جنسي من الجسم هو حقاً مثير بل لو جربت أن تحاكي الركوع أو أحد أنواع الإذلال والتعذيب أو اللعق سوف تكتشف أنها جميعها خيالات وأن هذه الممارسات في الحقيقة ليست جميلة أو مثيرة بالمطلق بل مقرفة ومهينة ومع الوقت تضروض المرئ فيستهين بكرامتة الإنسانية على أرض الواقع
هل أصبحت تستثار جنسياً عند التفكير بالجنس السوي؟لم أصل هذه النقطة بعد كما قد يصلها أي شخص سوي لكن في سياقات معينة مثل أن تتخيل قصة أو شخصية كما تريدها أنت فنعم (لا أقصد التسلط أو الأذى الحاصل في ممارسات الفيندم)
هل مارست المازوخيّة على أرض الواقع؟
لا لم أجربها مع شريك على أرض الواقع
هل استشرتَ طبيباً؟
لا أرى ضرورة حتى اللحظة الراهنة
هل كانت هناك علاقة حب ساعدتك على الخروج من الأمر
لا ولا علاقة لدخولك بعلاقة حب من غيرة لأنك سوف تستمر على إنحرافك وخيالاتك غير الواقعية
يمكنك مشاهدة الفيديو الأول من الرابط الذي أرفقتة لتفهم ما قصدي
أذكر أنجذابي للفتيات منذ سن صغير وحتى وأنا في الروضة ما قبل المدرسة لأنني أشعر أنا هناك شيء مختلف وخاص بالعلاقة بين فتى وفتاة ولم تأتني هذه التخيلات كما تصفها إلى حينام تعرفت على الجنس لأول مرة كما أوضحت في الحادثة سابقاً ورفضت أن يكون هذا هو الجنس لذلك بدأت أبحث على الإنترنت والصدفة صنعت ما صنعت
ما أفهمه من كلامك هنا أنَّه كانت لديك ميول جنسيّة عاديّة وأنت صغير ولكنها تحولت لمازوخيّة نتيجة تجارب جنسيّة خاطئة (والتي هي مشاهدات في حالتك)؟
يمكنك مشاهدة الفيديو الأول من الرابط الذي أرفقتة لتفهم ما قصدي
يبدو أنَّك فهمتني بطريقة خاطئة. أنا عندما بحثت في الإنترنت كان لدي ذلك الميول مسبقاً، بمعنى آخر، هو لم يتولَّد نتيجة مشاهدات جنسيّة مبكرة. حتى لو توقفت وأقلعت عن التفكير في الأمر لمدة طويلة، لن أرجع بعد ذلك لأجد نفسي سوياً. المشكلة ليست أني شاب ووجدت هذا النمط من الممارسات فتعلقت به.
التعليقات