محمد منير راجح

‏متورط بالكتابة وتحسين وتطويع ‎#التقنية و ‎#الإعلام_الرقمي لإثراء وخدمة المجتمع، مهندس اتصالات وبرمجيات، مدرب معتمد، مدير المنتجات الرقمية وعمليات التسويق في شركة كامل لتكنولوجيا الأعمال

2 نقاط السمعة
3.15 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحبا أخي، تصحيحاً لاسمي "محمد" فيما يخص التجربة الصينية أتوقع أنه من الصعب جداً مقارنتها بتجاربنا ولا حتى أي تجربة عالمية، لأننا كما نعلم أن الصين لديها فائض كبير جدا من الابتكارات، وعملية النسخ التي تقوم بها لأنها مليئة بالمصانع الجاهزة لهذه العملية كنوع من الاقتصاد، لكن لا يخفى على أحد أنها رائدة بشكل "رهيب" في مجال التكنولوجيا ويكفي أن نضع أمام أعيننا ما قامت به في تقنية 5G أو التقنيات التي استخدمتها في مكافحة كورونا. لكن السر في نهضة
أشكرك أخي Safar على طرح هذا الموضوع الشيق، وفي تقديري الأسباب متعددة ومن أهمها: 1- المشاريع العربية هي مشاريع ريادية إذا أسقطناها على تعريف الريادة العام ولكن غالبيتها ليست مبتكرة بمعنى آخر أنها مجرد نسخة طبق الأصل أو بمزايا أقل من المشاريع والشركات العالمية وعلى سبيل المثال كريم الذي جاء نسخة من أوبر بمزايا وقوة أقل، نعم السوق لدينا يحتاج ولكن لا يمنع ذلك من الابتكار أو الاستثمار في الابتكار بعد حين. 2- غياب الاستثمار في الابتكار في الشركات الناشئة