لو تمهلت وقرأت القرار لما وجدت تبريراً فيه للتمييز، تكمن المشكلة في القراءة العامة غير التخصصية للقرارات، أن الفرد الشرق أوسطي العادي أو المسلم في أوروبا سيقرأ القرار بكونه تمييزاً ضد معتقداهم. لهذا السبب أرى أن أفضل حل هو منع الشركات من فرض هكذا سياسات على موظفيها إلا إذا كانت الشركة ذات طابع ديني أو عقائدي بالأصل.