بما أنها كافرة حتى تؤمن بالقرآن إيمانا تاما فماذا عن صداقتنا أعتقد أن هذا لادخل له، فمصادقة غير المسلم ليست حراما. أليس كذلك؟

هي تقول أن القرآن كلام الله ولكنها تشك أنه يمكن أن يكون طاله بعض التحريف بسبب أن من تناقله هم بشر مثلنا يصيبون ويخطؤون. فما قولك في هذا؟

لقد نصحتها مرارا بقراءة سياق الآيات لتفهم أكثر وبعيدا عن القرآن فهي أيضا لديها شكوك حول الرسول صلى الله عليه وسلم على أنه لم يكن عادلا بحيث أن الهدف من الغزوات كان الإستيلاء على ثروات تلك الدول وكانوا بعد أن يدخوا لها يأخذون نسائهم إلخ... هذا مثال عن الصور التي تضع لها الإعجابات: http://s4.postimg.org/6vt0mj1zh/image.jpg

فقط لأضعك على الطريق دعني أخبرك أنها لاتنتمي لأي مجموعات إلحادية كما ذكرت فبالعكس هي تدرس جيدا وقد حصلت على الباكالوريا بميزة "حسن" إضافة إلى ذلك فهي ليست من ذلك النوع من الفتيات الذي ينساق أمام كلام الأولاد هي محترمة في كلامها وهندامها وتضع "الزيف" يعني هي لا تقوم بشيء مخالف يجعلها تبحث عن طرق للتخلص من العقاب بل على حسب قولها فهي تشغل عقلها ومنطقها. > المصيبة هي إلى كنتي كاتبغيها. كما سبق وذكرت نحن أصدقاء مقربون وحتى إن

نعم أخي فالمشكلة تكمن في إقناعها بصحة القرآن فلو إستطعت فعل هذا لانتهى النقاش ولكن لم أستطع للأسف /:.

- لقد نبهتها إلى هذا الأمر حيث قلت لها يجب أن تنظري للآية في سياقها ولاتري معناها بشكل حرفي. - هي قالت أن هناك غير ذلك ولكنها لاتحفظ الآيات وكون أنها تحدثني من خلال الهاتف فلايمكنها إستخراج الآيات بالظبط لذا اكتفت بإعطائي معنى الآية، هي أيضا تشك في صحة القرآن كذلك لتعارضه مع الصحيحين. - نحن أصدقاء مقربون وأريد لها الخير لذا لايمكنني أن أنهي الحوار بدون محاولة إقناعها. - أعرف أنه بدون الإيمان بالقرآن لن تؤمن بأشياء كثيرة لهذا

لم أفهم كلمة "عمولو" لذا ظننت أنك تريد أن تشتريها لي ب 10 دولارات. لقد تحدتث لمايكروسوفت عبر الهاتف وأخبروني أنهم لم يعودوا يوفروا النسخة 8.1 في المتجر وإذا أردت الشراء فعلي شراء النسخة الأخيرة وهي 10 وهذا ماسأفعله. على أي شكرا على ردك ومساعدتك.

لو أردت ويندوز مقرصن لقمت بتحميله بالمجان ولكن أنا أتحدث عن نسخة أصلية والتي يبلغ ثمنها 120 دولار.

أنا أتفق معك في هذا الأمر وهو السبب الذي جعلني أكتب هذا الموضوع لأني أعرف أن القرارات التي يأخذها الإنسان عند الغضب في الغالب ماتكون غير صائبة وتؤدي إلى زيادة الأمر سوءا. أنا حقا أحاول فعل ماقلت ولكني أكره كثرة الكلام فلو توقفوا عن هذا الأمر سأرى أنهم يثقون بي مما سيجعلني أحس بالمسؤولية الشيء الذي سيدفعني لبذل مجهود أكبر ولكن مايحصل هو العكس تماما. على الهامش: منذ كتبت الموضوع وأنا أنتظر تعليقك لأني أثق في قراراتك فشكرا لنصيحتك.

شكرا لردك اخ أحمد. وسبب دخولي للجامعة كان أيضا بسبب عدم التوفيق بين العمل والدراسة مما أدى إلى تدني درجاتي مع العلم قبل أن أحصل على حاسوب كنت دائما الأول ولكن بالرغم من هذا فلست نادما لأن حصولي على حاسوب فتح لي الكثير من الأبواب ولم يجعل تفكيري منحصر في: الدراسة > الحصول على وظيفة > الزواج > الإنجاب > الموت. للأسف فأنا مازلت في سنتي الأولى والجامعة في نفس مدينتي ولكن تبعد عني بساعة ويجب أن أركب حافلتين لأصل