أدرس في كلية الحقوق (في السنة الرابعة) في جامعة تشرين من الطلاب الثلاثة الأوائل في الكلية.
مهتم بالبحث القانوني وخصوصا الحديث منها فيما يتعلق بالتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي
شكراً لكِ، بالطبع من شأن التوجه نحو أتمتة الأعمال القضائية والإجرائية واستخدام الذكاء الاصطناعي أن يؤدي إلى اختصار الكثير من الوقت والحصول على نتائج فورية دقيقة، وهو ما نعاني منه في بلادنا العربية من بطئ إجراءات التقاضي بشكل كبير.