" أَخبِروه أَنّي انتظرته و خيب ظنوني.. أَخبروه أنّ بضع كلمات كانت كفيلة بجعلي سعيدة " هذا ما سأكتبه في رسالة انتحاري إن لم تَعُد
مكانة الأصدقاء
نُقدس الأصدقاء تَقديساً سَرمديا، نُهِبهم أرواحنا و نسَلمهم قُلوبنا، نلَقبهم بأسماء من وحي الذاكرة و نشاركهم أيامنا و أحلامنا، ضحكاتنا و أحزاننا، وَ كأنَ صوتاً في السماء نادى استوصوا بالأصدقاء حُبا و زِيدوهم وُداً.