ربما يستاء بعضكم من عنوان الموضوع , ولكن في الحقيقة هذ درس تعلمته -متأخرًا مع الأسف - بعدعملي لمدة ست سنوات في إحدى الشركات الخاصة . أدركت متأخرًا أن أغلب الموظفين في عالمنا العربي لا يهتمون إلا لمصالحهم وإنجازاتهم الشخصية حتى لو تفانوا في أعمالهم فإنهم على الأغلب يفعلون ذلك ليترقوأ في المنشأة لا ليرتقوا بها. قبل نحو شهر من الآن وفي أثناء عملية التدقيق الخارجي الخاص بشهادة الأيزو ,قام المدقق بتسجيل بعض حالات عدم المطابقة (نعني بها في مجال