بل نشكر الوسائل الإعلامية التي كانت مرآة لنا على بقية العالم، و التي أرتنا بأننا كنا نعيش في عالم الظلام و الرتابة. فالزواج كان كالصفقة يتفق البائع (أهل الزوجة) و المشتري (أهل الزوج) على ثمن البضاعة (الفتاة) و يأتي المستهلك (الشاب) و يلقي نظرة خاطفة على هذه البضاعة و تعقد الصفقة بلمحة البصر. و لا وجود لمشاعر عاطفية ولا توافق فكري. يا ترى هل يصلي؟نعم. هل يرتاد المسجد على الدوام؟نعم. و لا ننسى أهم سؤال كم مرتبه؟ و إن أتينا

بامكانك التواصل معي اسمي نفسه : [@LujainHawking]‍ 

كلامك صحيح، و اليوم أنشأت مجموعة في التيليجرام ولم ينضم إليها إلا شخص واحد من مجموعة الواتساب. فظننت بأن الواتساب أفضل ولكن يبدو بأن التيليجرام أفضل.

-نعم. -كلاهما. -التيليجرام أفضل ولكن الأعضاء الحاليين لم يتجاوبوا بخصوص موضوع الإنتقال للتيليجرام. و بإمكاني إنشاء مجموعة في التيليجرام و لكنها ستبدأ من الصفر.

شكرا على النصائح الرائعة.

الثقافة بالنسبة لي موضوع نسبي ولكن بشكل عام المثقف هو أي شخص يفكر (و للاسف البعض لا يفكرون). و بالنسبة للمواضيع المطروحة فكانت مختلفة (اجتماعية، صحية، خيال علمي، فلسفة....) و لكن حاليا المجموعة في حالة جمود بسبب قلة المشتركين. و لكن النقاش يكون في اي موضوع مثير للجدل. و لقد أعلنت عن المجموعة في وسائل التواصل الإجتماعي و بالنسبة لمكان دراستي فأنا في دولة غير عربية و أصدقائي العرب ليسوا مهتمين. و سأجرب الإعلان في حسوب، شكرا.

Who Am I نهاية الفيلم رائعة

أتوقع بأنني سأبدأ بتصفية المشاركين في المجموعة. و بالنسبة للoff-topic فكنا في نهاية كل نقاش نفتح المجال للحوار الحر (الدردشة) و لكن لا أعلم إن كانت هذه الخطوة أم لا. و بالنسبة للعالم الذي اخترت اسمه فهو ستيفن هوكينغ و كان له نفس تأثير ريتشارد دوكينز علي بالرغم من إختلاف مجالاتهم.

شكرا، أفدتني صراحةً.

أوضحت الشروط في البداية و عدلت عليها و أضفت تفاصيل و مع ذلك يستمرون في الخروج على القوانين. و الحوار في برنامج "الواتساب" و ليس بمقدوري حذف رسائلهم.