عبد الكريم السكوري

9 نقاط السمعة
15.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يمكتك من الآن متباعة مساهماتي ومواضيعي اعتماداً وفقط على حسابي هذا، لأن عضويتي القديمة قد ألغيت قبل سنتين بحظر حسابي. هذا الحساب قديم لكني لم أستعمله منذ مدّة حتى أعدت تأهيله اليوم. هذا ما في الأمر. شكراً.
لا داع للإعتذار عزيزي، اتفهم الأمر تماماً. تحياتي.
التجربة الفاشلة هي السبيل الأمثل للتجربة الناجحة. وطبعاً سأعود للكتابة في الموقع انطلاقاً من هذا الأسبوع فانتظر عزيزي نزول أول مساهمة لي في اليومين المقبلين عن صنف من أصناف التصوير الفوتوغرافي. للحديث عن التجربة التي خضتها طوال السنتين المنصرمتين، سأتفرغ لاحقاً لنشر مساهمة على مجتمع "تسلية" أكتب فيها عن الأمر. دمت بألف خير.
بطريقة أو بأخرى، المهم أني قد فعلت. وأعيدها مرّة أخرى: ما لا تروهم أنتم الآن انجازاً، تذكروا أن طفلاً ما، في عمر ما، في بقعة ما من هذا العالم، قد رآه يوماً إنجازاً عظيماً أدخل الفرح والبهجة إلى قلبه. طاب يومك عزيزي.
مرحباً بك في أي وقت عزيزي. وكما كتبت في تعليق سابق: ما لا تروهم أنتم الآن انجازاً، تذكروا أن طفلاً ما، في عمر ما، في بقعة ما من هذا العالم، قد رآه يوماً إنجازاً عظيماً أدخل الفرح والبهجة إلى قلبه. طاب يومك.
صحيح أن حسابي كان محظوراً، لكني قررت العودة للمجتمع مرّة أخرى بعد انقضاء السنتين... سعيد بهذه التجربة والخبرة التي اكتسبتها طوال السنتين، ولا زلت أرى في ذلك الموضوع البريء الصافي فخراً لي. شكراً.
مرحباً أعزائي، نعم، ها أنذا عدت، وأعدت قراءة الموضوع، وفخور بنفسي وبه! ولا، لن أقتل نفسي، ولن أعاتبها على براءتها حين دخلت أول مرة هذا المجتمع الهائل وخرقت العادة وحاولت مسايرة الكبار في كتابتهم ومشاركتهم النقاش في المجتمع. الآن، وقد مرّت سنتين على كتابتي ذلك الموضوع، لا زلت أرى فيه فخراً لي لا مذلة وعيباً وعاراً كما يتوقع البعض... تلك الذكريات، تلك الخبرة، تلك التجربة والخطوة الأولى التي نخطوها، هي سر ومفتاح النجاح. وما لا تروهم أنتم الآن انجازاً، تذكروا
سعيد أنكم ضحكتم على براءة طفل دخل مستكشفاً عالم لم يشهد من قبل! سيد محمد عبيد الشحي، إنك كان سعيك أن تفجر الحماس عندي فقط، فشكراً جزيلاً، لقد أفدتني جداً وغيرت جزءاً هاماً من حياتي... جزاك الله خيراً. عدت الآن للمجتمع بعد انقضاء سنتين، والمفاجأة الجميلة أني صادفتكم عن موضوعي القديم تتحدثون. شكراً مرة أخرى.
لست اينشتاين. أنا عبدالكريم السكوري، لا أقل ولا أكثر يا عزيزي.
متطورة جداً يا أخي !!
مصر، جزء منها يدعم الصهاينة، لكن الأغلبية تبكي و تتمزق على الأحوال الفلسطينية !!! و المغرب لا يستثمر مع إسرائيل منذ سنوات عديدة !!!
لا تبكوآ، و لا تستسلموآ !! إبقوآ رجالاً كما كنتم سابقاً، و كما أنتم الآن !! و مت شهيداً، في الجنة، لك مكاتب و قصور و كل ما تتمناه يا أخي، و ليس مجرد مكتب أو إثنان أو حتى عشرة ! عندما أشاهد تلك المقاطع المبكية على النت، أمسح الدموع التي تذرف من عيوني، و أدعو لكم بالوفاق و أقوم !!!! لا تنسوآ، حتى و إن .... فإن ملاذهم : جهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنم خلاذين فيها أبداً !!!!!!! عليك بالصبر ♥
مستعد لفعلها يا أخي !!