إنطلاقا من أهمية مرحلة الطفولة في حياة الفرد، ودورها في صقل مواهبه وتنمية شخصيته لهذا وجب الإستثمار المجتمعي في الكتاتيب ثقافيا وأخلاقيا و دينيا. شكرا لمروركم الطيب و إضافاتكم الراقية.
0
السلام عليكم ورحمة الله .. الزمن الجميل حقا لكن المدارس القرأنية في الجزائر والكتاتيب لم تنقطع عن عملها طيلة عقود ومازالت هكذا عندنا في الجزائر المشكل البسيط هو تعطل لفترة وجيزة في بعض المساجد عن التدريس كما كانت و هذا من جراء "جائحة كورونا" و الاحتياطات الصحية المتخذة حينها ..لكن سوف تعود كما كانت قبل هذا فالمساجد دائما تضم حلقات الذكر والكتاتيب و دروس التعليم .شكرا جزيلا على المداخلة.