أكتب لأحيا، وأرسم لأتكلم، وأفكر كمن يعرف طريقه وسط اللهب. لستُ نسخة مكررة، ولا أطلب إذنًا لأتوهج. لا أخاف من لهبي، بل أتوّهج به.