Ehab Fakhoury

11 نقاط السمعة
3.58 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صديقي علي ، ممتن لك على صدق نصيحتك وحرصك . وهو ما ذكرته عين العقل ، اذا لا مهرب من تأسيس الحياة معيشياً في ظل ظروف صعبة نعيشها ، ليتفرغ بعدها المرء لما يطمح ويحلم به. الشكر مرة اخرى على اشرته علي .
الله يبارك فيك أمل :) اتمنى لك كل التوفيق. اشكر لك نصيحتك الغنية بالآراء ، وتعريجاً لفكرة العمل في المجال الاقتصادي فهو شيء يطلق عليه العلوم الاكتوارية ، ولضيق المقام ، يمكنك القراءة عنها في مواقع كثيرة ، ولأي استفسار عنها يمكنك مراسلتي .
وضعتي يدك على الجرح ، يفتقر الوطن العربي للمقومات العلمية والمؤسسية والتي من الممكن أن تتيح للفرد بذل الوسع لتحقيق الذات في المضمار الذي يختاره ، أشكر لك فهمك ونصيحتك.
اشكرك ، لنا ولكي التوفيق ان شالله.
ذكرتي نقطة محورية وهي فقدان الشغف والنسيان ذلك آفة العلم ، اخشى ما اخشاه من ان تجرفني الحياة بعيدا ، اشكر لك نصيحتك .
نشأت لدي المشكلة من هذا الحد الفاصل والوهمي الذي اختلقه عقلي ، اشكر لك لفتتك الطيبة.
مرورك الأجمل صديقي عمر ، أشكر لك نصيحتك ، وصدقا من تذوق حلاوة العلم ستنتابه مرارة البعد عنه ، سأعمل على ايجاد نقط تشارك وتقارب بين الأمرين.
أُرشح لكم في الشهر الذي يليه كتاب "أُريد ساقاً أقف عليها" لنفس الكاتب ، في هذين الكتابين يرسم د.ساكس صورة متكاملة وانسانية للمرض والعجز من خلال وصف المرضى في كتابه الاول ووصف بلسانه في هذا الكتاب ، اعتقد أنه كاتب ذكي وواقعي وانساني ، ادعم وبشدة القراءة له.
ان ذلك يعني المزيد من الفراغ للإنسان المعاصر.
في كتابه "الرجل الذي حسب زوجته قبعة" وصف دكتور الأعصاب اوليفر ساكس حالات مرضية غريبة تظهر فيها الجوانب الروحية والنفسية للإنسان بشكل جلي ، اعتقد أن اهمها العمه البصري وفقد الذاكرة واختلالات التوازن الجسدية، والجوانب السالف ذكرها أُهملت من قبل الأطباء على حد ذكره، من اللطيف لو تعرفتي عليها ودونتيها في مقالاتك. على الصعيد الشخصي ، تراوحت وعكاتي الصحية ما بين الحمى ونزلات البرد الطفيفة وهي المعروفة والمشهورة للكل . فلسفة المرض ، لماذا يرتد الانسان الى ذاته عندما يمرض