bing digg

13 نقاط السمعة
7.25 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
اجمع وثائققك ومستنداتك ومستندات الزملاء الذين تم النصب عليهم من قبلك وانشر على كله في موضوع واحد على الانترنت ثم وزع رابط الموضوع على وكلات الانباء التونسية كلها ولا تعمتد على واحدة فقط فربما لا تهتم بموضعك لكنك عندما تراسلهم كلهم اكيد ستجد من بينهم من يكره القناة التونسية ويتصيد لها الاخطاء وانت بذلك تكون خدمتهم وهم يخدموك بنشر قضيتك كخبر
كل شيء سيكون موثق أخي بعقود مكتوبة ومن أهما إرسال رسالة بريد من إميل الموقع الرسمي يؤكد أن الموقع استلم مبلغ كذا مقابل عدد من الأسم فالسند الالكتروني أصبح بمثابة السند التقليدي الذي يكتب بين أي طرفين ولا أدلى على ذلك من تعالمات باي بال التي ترسل لك وصل عبر بريدك الالكتروني توثق سحبك لشيء من رصيدك أو إضافة رصيد جديد كما يمكن تقديم هذه الرسائل التوثيقة والسندات النصية إلى المحاكم أو أي جهة قضاء أو حل نزاع فيما لو
لن يكون السعر أقل بكثير ولكنه سيكتفي بقليل من الربح مقابل مزيد من البيع يعني نحن سنجلب له الذبائن مقابل سعر أل ولم نذكر كلمة أقل بكثر أبدا لكن المفيد أنك لن تجد أحدا اشترى نفس السلعة التي اشتريتها بسعر أقل من الذي اشتريته أنت به
كلامكم جيمل بعد انتشار الموقع وحصوله على عدد كبير من المسخدمين يمكن أن نطرح بدائل دخل إضافية ولكن في نفس الوقت تبقي الموقع على نشاطه وعدم تأثره بمصادر الدخل الجديدة
اخي فرض رسوم شهرية أو حتى سنوية على التاجر سيحد من تسجيل التجار وهذا ما لا نريده وإنما نريد جمع أكبر عدد ممكن من التجار الجادين والزبائن المشترين وارباحنا ستكون من خلال الإعلانات فكلما زاد عدد زوار الموقع كلما زادت فرص الربح من الإعلانات واكبر شركات الإنترنت تربح من هذا النظام ولا أدل على ذلك من جوجل وفيسبوك الذين يعتمدون بشكل رئيسي في دخلهم على الإعلانات وبالعكس مجانية الخدمة تستجع الناس في استخدام الموقع فلا احد يكره أو يرفض أن
اخي انا فكرت في موضوع التطبيق ولكني قررت أن أجعله في المرحلة الثانية من المشروع لأن الزبون عندما يفتح موضوع يطلب فيه سعر لمنتج معين فلن تكون الردود عليها تلقائية من قبل الموقع وإنما ستكون يدوية من قبل التجار أنفسهم وأعتقد أن التجار لن يكنوا متواجدين كلهم في نفس لحظة نشر موضوع الزبون وبالتالي فإن الزبون يحتاج لأن يتابع موضوعه باستمرار وغالباً فإن مستخدمي النت من خلال أجهزة المحمول يكونون أقل صبرا في موضوع الانتظار فعندما يصبح عندنا عدد كافي