لابد ان التطعيم أصبح اعتيادياً لدى بعض المواطنين ،فلا يمر يوم واحد على الشعب الأردني من دون تلقي المطعوم ذلك الشعب الذي عاش أزمة نفسية واقتصادية في الآونة الأخيرة، لما رافق الفيروس من تداعيات طالت مختلف جوانب حياتهم . على الرغم من تنوع اللقاح فقد يختلف من مريض الى آخر بحسب استجابته المناعية ونوع اللقاح الذي يتلقاه ،ولكن الخوف الأكبر على حياة ذويهم خاصة كبار السن ،والأمل بانتهاء زمن الجائحة لفئة الشباب وعودة الحياة الى طبيعتها، دفع بعضهم الى ضرورة