لا أتفق. أغلب الغربيين يعتقدون أن الإسلام شبيه بالمسيحية. المسيحية دين مغلق المصدر، بنظام مركزي. إن قال البابا غدا أكل الفاصوليا محظور بغض النظر عما يقول الكتاب المقدس، فسيصبح أكل الفاصوليا محظور. كما أن القساوسة ككل لهم تراتيب ويتم تكوينهم حصرا من قبل الكنيسة. الإسلام دين مفتوح المصدر، بنظام موزع. بغض النظر عما أفتا به عالم ما، فذلك لا يجعله حقيقة. فهناك ألف عالم يفتي بالعكس. نيل تايسون وغيرهم من العلماء "السليبريتي" لا يكترثون في خطابتهم للحقائق بقدر ما يكثرثون
20
مرحبا بك د. أحمد وبادرة طيبة منك أن فرغت من وقتك لتجيب على أسئلة الأخوة والأخوات. سؤالي: العالم العبقري ستيفن هوكينج سبق وأقر في إحدى اصداراته أنه لا بد من وجود خالق لهذا الكون، ثم تراجع في آخر اصدار له بأنه ليس بالضرورة أن يكون هناك خالق للكون. هذا التذبذب والتغير بالرأي من قبل عالم كبير ألا يعطي دليل أن إثبات وجود الخالق لا يخضع للعلم لأن وجود الخالق أو عدم وجوده هو حقيقة واحدة لا تخضع للتبدل والتغير ولهذا