بالنسبة للسطر الأول، هذا مايشغل بالي، فالانترنت حر للجميع وهذه الشركات الكبيرة مازالت تسيطر عليه ببطئ عن طريق القوانين وحقوق الملكية للأسماء! اعتقد إذا كان في الانترنت حرية، فأي شي هو ملك من يحصل عليه أولاً، أما إذا وصلت لكلمات مبتكرة مثل Twitter فممكن ان يكون لهم الحق، لكن كلمة Apple ! المستقبل لا يبشر بخير بسبب هذه الشركات،، بالنسبة للسطر الثاني فمعلومة قيمة، شكراً لكـ، سأحاول بالمستقبل ان أطابق الفكرة باسم النطاق.
0
- يستحال تحديد هذا العدد لأن البرنامج موجه لأي دولة تعاني كما يعاني بعض الأئمة هنا - على حسب ماراه بمنطقتي نسبة كبيرة وتزداد كثيراً، كذلك سيكون التطبيق للأئمة الجدد الشباب القادمين، فلن يعيش الآنسان طويلاً - ستنصدم إذا اخبرتك انها ستكون على الأقل 3 اضعاف عدد الأئمة الرسمين ويمكن اكثر، حلقات القرآن منتشرة بدولتي وهناك الكثير منهم يرغبون بحصول هذا الشرف - تفضل يالغالي بطرح اي سؤال، بالآخير النجاح والخسارة من سنة الحياة، والعمل تطوعي وسيتبناه من يريد حل
ليس هذا مااقصده، وفعلاً قد يفهم من كلامي عدة اشياء، قد يفهم منها شي سلبي وقد يفهم منها شي ايجابي الـoutlook.com هو بوابة لـNSA وقد قام هكر من سوريا وهم بالتأكيد اعلم مني بما يقع خلف تلك المنصات وذكروا ان تلك الوكالة تتابع كل شي في هذا البريد يبقى الرأي شخصياً ولي كامل الحرية باتخاذه واطمح بالتأكيد لوجود بديل عربي، شكراً على مداخلتك
مرحباً وسهلاً - يستحال قيام هذه الدراسة لعدم وجود مصدر يعرف من خلاله عدد مرات تغيب الإمام أو المؤذن. - في دولتي، ولان والدي مأذن من أكثر من 15 سنة، الوسيلة هي البحث شخصياً عن الشخص المناسب، وهذا كله بعدة أيام قبل أن يتغيب قد لا تنطبق هذه الوسيلة على كل الدول، لذا سيكون مفيدا للدول التي تتبع طريقتنا. - في دولتي لا يوجد بديل رسمي. - نعم سيكون له الوقت الكافي، فكما قلت في النقطة الثانية، الوالد يبحث لأيام
شكراً لك على هذه المداخله مهما كانت نوع المشروع على شبكة او حتى ان تتطور لتصبح شركة رسمية ومقر لها، ربما من استثمار او مثلاُ إيرادات من مشروعهم ولا يجب على هذه المشاريع ان تحمل رخصة واسم تجاري وتوزيعات اسهم، بل يجب الاتفاق بين الاعضاء وقد يكون بورقة او شي بينهم كل شخص له نسبة من المشروع بقدر دعمه وعمله به، لا انصح بصرف مبالغ جانبية وانصح بالتركيز على الاهم والمصروفات التي بدونها سيموت المشروع