انيس زين العابدين

4 نقاط السمعة
3.98 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مقال في المستوى الرائع المعتاد موضوع سهل ممتنع أسلوب مشوق كلمات عميقة حكم غير مباشرة بوركت 👍🏻
اقسم لك ان هذا الكلام دار في مخيلتي لسنين و لم اجرؤ على كتابته و لن اجرؤ. هكذا نحن،مكبلون بقواعد أثقل من السلحفاة في تعاطيها مع المتغيرات الحضارية
طوبى لمن ظل مركب زواجه صامدا أحببت مقالك
اظن ان الزبالة هي من تخشى ان ترمى في إنسانيتنا المتوحشة..
ان الحياة لا وزن لها ولا ميزان.. عبارة اقل ما يقال عنها أنها حقيقية جدا شكرا لمساهماتك الرائعة دائما. #استمري
لقد عزفت على الوتر الحساس و بإتقان موجع يا آنسة، للأسف آبائنا تجرعوا القسوة من آبائهم و نحن ننقلها ل أولادنا دون الشعور بذلك، أصبحت كالسرطان تورث من جيل لجيل و تسحق انسانيته و شخصيته و آمانه
و الله اصبت في مقتل، دام قلمك مبدعا
كل هذه اللغة و الأسلوب و الإتقان في الحبك و تقولي انك لست بكاتبة بل تحاولين، جميل تواضعك يا فقتاة ساقول لك ايضا #استمري
لغة رصينة و اسلوب لا يتقنه الا من له باع في الاطلاع، أنتظر بفارغ الصبر مقالك المقبل.
يا رب، حقيقي انه مقال مخيف من أين لك يا خديجة تلك القدرة على الوصف و السرد المحبوكين لدرجة الجنون، تكتبين عن الموت و تفاصيله و كأنك مت سابقا !! و أنا اقرأه شعرت و كأن اسطرك قلبت ساعة أجلي الرملية و لم يعد لدي متسع من الوقت لأدفن وجهي في صدري أمي و احضن اخواتي و اتضرع لخالقي طالبا الغفران عن كل ما اقترفته و ما لم اقترف
مقالك رهيب جدا لا على اختيارك للموضوع ولا على مستوى لغتك، و لسوء الحظ عقارب الساعة تدور و يمر الوقت سريعا و ضاغطا لدرجة الاختناق، ما هو ماض يتزايد و ما هو آت يقل و ما هو ممكن ينقص و ما نندم عليه يتضاعف و بشدة.