لِكلّ نجم ميلاد وصبا وشيخوخة وموت, فإما موت هادئ وإما تمدد فانفجار كونيٍّ هائلٍ فانكماش فمجال كوني هائل بسبب الكتلة الضخمة المضغوطة على شكل قبضة فثقب أسود مخيف, وإما أن ينهار النجم نصف انهيار فيصبح نجمٌ نابض ليلمع في السماء كأضواء شهر رمضان! وكلما كان وزن النجم أكبر, زادت جاذبيته,وزادت فرصته في تحوله لكوكب, فمثلًا كوكب المشتري سمح له وزنه وجاذبيته أن يكون كوكبًا, فلو كان وزنه أزيد بعشر مرات لكان الان شمسًا ولكان لدينا شمسان في مجرتنا! وَمَا قَدَرُوا