أمل حجازي

3 نقاط السمعة
1.23 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتفق معك تماما فيما تقول. وأود أن أوضح أنه لكي لا يتوه من يبحر في عالم الإنترنت، يجب أن يعرف تماما ما يريده من أي موقع، سواء كان موقع تواصل اجتماعي، أو مدونة، أو أيًا كان الموقع الذي يتصفحه. يجب أن يكون الشخص واعٍ تماما لما يريده؛ لكي لا ينجرف إلى مواقع أخرى ويضيع وقته وينسى السبب الرئيس لتصفحه الموقع. أعتقد أيضًا أنه هناك من يتصفح أو يدمن مواقع التواصل الاجتماعي كوسيلة هروب من مشاكل أو كتقليل للضغوط النفسية التي
نعم أمارس التأمل. وبالنسبة للرحلة الوهمية فهي قد تناسب البعض وقد لا تناسب البعض الآخر. ولكنها بالطبع -بصفة عامة- فكرة جيدة. المهم أن يعرف الشخص ما يناسبه.
التأمل الآني (من كلمة الآن) يعرف أيضًا باسم التأمل اللحظي وأيضًا تأمل اليقظة الذهنية هو باللغة الإنجليزية Mindful Meditation: هو نوع من أنواع تمارين التأمل العديدة، ويتميز هذا النوع تحديدًا في تدريب الذهن على التركيز على اللحظة الحالية فقط، وعلى ما يفعله الإنسان في الوقت الحالي فقط، وهذا يساعد على زيادة الإنتاجية، والتحكم في استرسال الأفكار، خاصةً الأفكار السلبية؛ حيث إن الإنسان بطبعه يميل في التفكير إلى الجانب السلبي أكثر من الإيجابي. والتعود على ممارسة هذا النوع من التأمل يدرب
السلام عليكم. أنا لا أمارس رحلة وهمية قبل بداية عملي، ولكن هناك عادة تعودت عليها وهي معرفة كيف أفصل بين الوقت المخصص للعمل والوقت غير المخصص للعمل. بالنسبة لي فإن أفضل وقت للإنتاجية هو ليلًا حيث الهدوء وتجنب المقاطعات الكثيرة. أنا أعلم أن الاستيقاظ ليلا ليس من العادات الصحية، ولكنني في أوقات كثيرة أضطر لهذا لأنني ـ طبقًا لملاحظاتي ـ أكثر إنتاجية ليلًا سواء كانت هناك مقاطعات أم لا. وأيضًا لالتزامي بأوقات عمل ليلًا مع عميل لوجود فرق في التوقيت.