ذات يوم ، وفي مدرسة من المدارس ، لاحظ الطلاب قدوم طالب جديد إلى المدرسة ، يرتدي نظارة نظر ، فاجتمع بقية التلاميذ ، وسخروا منه ، وقالوا لبعضهم : ” انظروا إلى هذا الطالب ، إنه يلبس نظارة ، فهو لا يرى ” وهنا تعجب أحدهم ، وكان اسمه آدم ، وقال في نفسه : ” لماذا يسخرون منه ؟ فهو لم يرتكب ذنبًا ، ولم يضرهم في شيء ، يا ليتني قوي ، بقدر يمكنني من الدفاع عنه
قلبي يحبك ولكن ( 2 )
ركض عبد العزيز على الرصيف بتمايل يليق بمرونة جسده الرشيق وهو يغني : وحبيبتي هناك تنافس القمر ، حتى وهي تغطي وجهها بستار ، لا تخجلي حبيبتي يا من تشبهين القمر ، فحبيبك هنا تحت المطر . من الشرفة تطلعت صفية للأمطار ، عندها كانت تكتب خواطرها التي أنهتها بكلمة : وهل يغادر قلبي هذا الفارس ؟ ليكون لقلب أخرى أسير ؟ شهر في هيام وغرام و عشق بالأعين والنظرات والهمسات ، من بعيد لبعيد ، حتى ابتعد عنها عبد
قصة عن التنمر
عند سماع كلمة “تنمر” أول ما يخطر لك هو أطفال مدارس قساة يجعلون حياة طفل آخر مستحيلة. ليس هذا ما حدث لمارك. لحسن الحظ، كان كل شيء بخير مع زملائه. لكنه كان ضحية تنمر معلمته. هل يمكنك التخيل؟ معلمة. مر بالكثير من اللحظات السيئة، ويود إخبارك بطريقة تغلبه على هذه المشكلة كان مارك في الثانوية آنذاك. كان يحرز C في الرياضيات لأنه عانى فيها طوال سنوات الدراسة. لطالما أحب الرياضيات حريصا على معرفة المزيد، ولهذا السبب عادة ما أكثر طرح