الملحدين هم أشبه (( بالبهائم ^_^ بل هم أضل )) ليست شتيمة أو سب كما يعتقد البعض هناك آيات في القرآن حاورت الإلحاد بكل جرأة وقوة لكنهم يتجاهلونها كأنها لا شيء ببساطة .. عمهم قرد ماذا تتوقع يا ابن آدم ؟!
0
كلام إعلام هوليودي ^_^ ، كل الانجازات الخارقة للعلم الحديث اليوم لم تثبت شيء على أرض الواقع يمكن الاستفادة منه بشكل من الاشكال (( كلها نظريات )) لا وجود لحقيقة . نستطيع أن نثبت أن القرد هو أصلاً مسخ من البشر وليس العكس ^_^ . أنتم تتحدثون عن فرضية تحاول إلغاء (( آدم خليفة الله )) وهذا ما يريده فقط وفقط (( إبليس )) ^_^ .. لا بأس .. قريباً ستظهر الحقائق أنتم في الزمن الموعود .
غايتك من المنشور فهمتها من آخر سطر .. جيد جداً .. لكن ختمت مقالك بالقول (( النقد )) والعنوان يقول ( إزدراء الأديان ) الإزدراء بوقاحة وتهجم ليس حرية بل انحطاط أخلاقي وفكري ومن يقوم بازدراء دين بنية الازدراء هو شخص ساقط إنسانياً لا يحترم ما يعتبره الآخرين ذو قيمة لهم .. لذلك : من كان على دين وخرج منه فليصمت ويسلك طريقه بهدوء ^_^ ، ليس من حقك أصلاً أن تنتقد دين خرجت منه ^_^ ، لأن غايتك لن
أعتذر لكن متى رفضت المجتمعات العربية الاعتراف ((بحق الآخر في الوجود)) ؟! 1. ما معنى حق الآخر في الوجود في رؤيتكم لكي نستطيع النقاش معكم بوعي وفهم أكبر . 2. إذا تقصد حق الوجود ( الحياة ) فهي ممنوحة لك من الخالق لا من غيره ، وإذا تقصد بالوجود كإنتماء مخالف لمعتقدات معينة ، فلم نرى العرب إلا مرحبين بكل ( ملحد وكافر ) ^_^ على العكس تماماً مما تقول . 3. إنها فقط السلطات الماسونية هي التي تقمع أي
الربوبية للرب والحنيفية للعبد ، الربوبية لاهوت ، والحنيفية ناسوت ، ومعناها الربوبية بالنسبة للعبد : ( الإقرار بالربوبية لخالق الكون وإثبات وجوده ) ، الربوبية بالنسبة للرب ( الملك على كل شيء رب العالمين رب كل شيء ) . الحنيفية بالنسبة للعبد : ( هو أن يعبد الخالق وحده بلا أي شرك أو شركاء أو شراكه باعتقاد خالص أن الرب واحد لا ثاني له ، أي ليس له نوع وليس كمثله شيء وهذا ثابت علمياً اليوم بقوة ) الحنيفية