ملازمَةُ الدعاءِ للأموات ؛تُرجمانُ الحبِّ الحقيقي، وهو عناقٌ روحيٌ يُخمِدُ فيه الداعي لهيبَ شوقِه، ومشاعرُ بليغةٌ يُسكِنُ فيها نُزوعَ توقِه، فإذا ما أردتَ وصْلَ عزيزٍ حِيلَ بينك وبينه بجِد المنيّة ؛فأقم في الدجى داعيًا له الرحمنَ رب البريّة.