مع بداية اليوم الاول في الحرم الجامعي ومع ضجيج الطلبة والطالبات كنت اجلس في نهاية الصف والخجل يغطي كل هواجسي والكبرياء عنوان جلوسي وتحركاتي حتى سمعت صوت كعب حذائها المستفز يطرق في اسماعي لحن التحدي ويطرق آهات ليست بغريبة على اسماعي وكل هذا وكبريائي موجود! حتى ان مقلتاي لم تطاوعني وذهبت تبحث عن حسنها بعد التمرد الذي طال انفي واستنشق كل ذرات عطرها الذي سبقها وطهر رئتاي واغتنم احاسيسي! وانظاري تبحث رغم زحمة الاشخاص عن عينيها ولااكذب او ابالغ ان