الرد في المجمل على مثل هذه المواضيع يتمحور في نقطتين : أولا: الجانب العلمي (العقدي): أنا لا أؤمن بجميع الشركيات والمخالفات التي يقوم بها الشيعة والتي يخالفون بها الأدلة الصريحة من كتاب الله وسنة نبيه واقر بشركيتها. ثانيا: الجانب العملي: انا احسن للجميع والادلة من كتاب الله كثيرة على ذلك ولا يحق لي أن اظلم أو أقتل أو اسرق شيعيا لمذهبه فهذا كله مناف لأخلاق المسلم.

اولا: لا يوجد عالم مشهود له بعلمه من علماء السنة والجماعة يؤيد مايفعله داعش من افاعيل قذرة في المقابل تجد دعم كبير من المراجع الشيعية ومن ايران (أم الإرهاب) للحشد الشعبي اللعين الذي والله يعد هو وداعش وجهان لعملة واحدة. ثانيا: حزب الله الذي يعده الكثير من الشيعة حامي حمى الأمة ماهو إلا منظمة إرهابية قذرة فقد رأينا فعائلهم الشجاعة من قتل للأطفال والنساء والأبرياء بحجة قتال داعش.

عرفت الملف المنشود واظنه هذا Wubi.exe ولكن في نسخة 16.04 LTS لم أجده أنا الآن احمل نسخة 14.04 LTS لعلني اجده واحدثه فيما بعد أشكرك من الأعماق ياخي العزيز

أشكرك اخي الكريم على ردك أخذت بنصيحتك وحذفت ابنتو واختفى نهائيا من على الكمبيوتر وبدات من جديد فحرقته على USB ولكنه لم يظهر في خيارات الـ Boot وحرقته ايضا على DVD ولكن المشكلة باقية حاولت التعديل على اعدادات BIOS ولكن بلا فائدة هل عندك طريقة لحل المشكلة او طريقة لتثبيته مباشرة بدون الحاجة الى الـ Boot

أشكرك أخي الكريم كتب الله اجرك

شكرا لك أخي الكريم جزاك الله خيرا

اتمنى لو تكتب بالعربية حتى يتسنى لمن لديه المعرفة مساعدتك

وكأني عرفتهم. أكاد اشفق عليهم فلو أن بغلة تعثرت في أقاصي الأرض لقالوا أنهم هم السبب!!

صدقت في القرآن شفاء قال تعالى في سورة الإسراء الآية 82 (( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولا يزيد الظالمين إلا خسارا )) ولكن الكذب والتدليس على الناس هو ماننكر هذا امر الأمر الآخر وهو الأعظم هو الكذب على النبي ونسبة دعاء اليه وهو لم يثبت عنه اصلا !! أود ان انبه ان الافضل للمسلم اذا مرض ان يرقي نفسه بالأدعية الثابتة في الكتاب والسنة لا ان يذهب الى فلان وعلان من الناس . الامر الأخير احببت ان

لا أدري من أين أتيت بهذه الأدعية التي لم ترد عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم. الرقية لا نقر منها الا ما ثبت في الكتاب والسنه اما غيرها فهو اختراع في الدعاء وكذب على النبي صلى الله عليه وسلم.

قرآة تفتقر الى التجويد شعرت كانه يغني لا يقرأ القرآن الكريم . يجب عند قراءة القرآن اقل شئ قراءته بتدبر وخشوع لا ان يجعله كانه اغنية او آخر يقرأه كانه يقرأ جريدة . فلا إفراط ولا تفريط.