عند وجود العديد من المحاولات الفاشلة لتغيير شيء ما وتم الاستنتاج بأنها فاشلة وغير مجدية يجب اختبار طرق جديدة تهدف الى تحسين الاداء. وهنا احب ان اشارككم بآلية النقد البناء التي من هدفها ايصال نقد او التنويه بخطأ من خلال وضع هذا التعليق بداخل سندويشة واطعامها للطرف الاخر. ستسطيع عمل ذلك وبالتأكيد ليست كما تظن عزيزي القارئ فهي ليست طعاما حقيقيا بل أسلوب تواصل فلدي ثقة انك تستطيع القيام بها, وسميت بهذا الاسم لأنها تعمل بنفس مبدأ السندويشة فالشخص يأكلها
التعليقات السلبية والنقد البناء
اليد الخفية صاحبة النقاط السلبية ... بضغطة زر تجعل المساهمة مخفية فكيف لي ان افهم ما اخطائي الفنية ... إن حصلت على رأي بدون بقية فهل منكم من يدعم القضية ... بوضع صندوق فيه احرفُُ ابجدية نكتب فيه آرائنا عند السلبية ... وتنبيه يصل لصاحب المساهمة المعنية يقرأ ما كتبت بكل حرية ... داعماً له اعماله المستقبلية بدون إسم ولا حقود علنية ... بل تحسين في اداء المشاركات الغبية من يعلق فليكتب كلام كالهدية ... لتفادي كل النقاشات العصبية يصف
هدية إلى حسوب I/O
يا مجتمعاً فيه الصفر والواحد بعيدا عن الفيسبوك وكل المآخذ نقاط السمعة فيها فوائد فهات من الموجب و زايد وابتعد عن السوالب لأنني حاقد انظر في الصميم فترى الحقائب مساهماتك فيها كل العجائب إما رابط او موضوع من الجدائد وإعلان مستقل على اليسار جامد مجتمعات قد يهمك متابعتها فهي تباهت آخر التعليقات فيها كل زائد أفضل المساهمين هم من الخبرة وصفهم خالد فيك يا حسوب اعتدت العواند (بمعنى العناد يحق للشاعر ما لا يحق لغيره :) بطلبي لوجبة من حقي
سلسلة : أريد حقا ان اتعلم البرمجة 01-أ
سنبدأ بإذن الله تعالى هذه السلسلة واليوم سوف نتكلم عن كيف تتعلم البرمجة # أريد حقا أن اتعلم البرمجة ...بعد هروبي الماكر والمتكرر من طارحي الاسئلة ممن يروني استخدم الحاسوب بكثرة وكانت معظم اسألتهم عن استطاعتي لعمل برامج وبيعها بدلا من استخدام الالعاب وإضاعة الوقت, لم ادرك حينها أني اخدع نفسي بإعطائهم جواب : ما زلت صغيرا, لأن الرد الدائم لهذا السؤال في مجتمعي يقول (اللي مثلك اتجوزوا وخلفوا اولاد), ذلك الامر الذي ولد لدي رغبة ودافع في تعلم بناء
لم أكن على دراية بقضية الشاورما
في هذا الصباح الباكر قمت بكتابة مساهمة جديدة ارجعتني بالذاكرة الى الماضي والتي استمتعت حقا بكتابتها ولكن وبعد مضي ثلاث ساعات على نشرها جائني تنبيه يفيد ان مساهمتك قد حققت عددا من النقاط الايجابية خلال ثلاث ساعات, لو استطعت.... وهنا توقف الكلام منذرا بالخطر حارقا كل امالي نادما على كتابتي عنوان طويل للمساهمة فلولا العنوان الطويل لتمكنت من قراءة تكملة التنبيه وفي كل مرة اقوم بالضغط على التنبيه يذهب بي الى المساهمة التي اقوم بقرائتها مرة اخرى. بحثت في مجتمع
سلسلة : أريدها ...حقا...أريدها : مقدمة
من خلال هذه السلسلة سأقوم بطرح قصص وتجارب منها خيالي ومنها حقيقي بحيث يكون هدف كل جزء من هذه إيصال عبرة ومعلومات للقارئ قد تساعده على التقدم بمجال معين موضحا له عبرات وتجارب سابقة اسهمت ببناء العديد من الشخصيات المعروفة. واود ايضا الإضافة بأن هذه المساهمات سوف تمتد لعشرة أجزاء مضيفا فيها ضوءا جديدا من المعرفة الى منارة حسوبIO, مؤكدا فيها على ضرورة التعلم وكسب المعرفة للتقدم. الحلقة القادمة ستكون بعنوان أريد حقا ان اتعلم البرمجة! والتالي مادة إعلانية لها
رحلة الى الزمن الجميل في تجربتي مع الحاسوب
في إحدى الايام وتحديدا في عام 1993 جاء والدي الى المنزل حاملا صندوقا ثقيلا مع توابعه لونه ابيض قيل لي ان اسمه حاسوب وانه من احدث الاجهزة التي توصل إليها العلم ولديه معالج بقوة 286. جلست حائرا ساعات وساعات امامه لأكتشف ما المميز في ذلك الشيء الذي امامي حيث انه كان باعتقادي إحدى وسائل اللعب (الأتاري) نظرا لكثرة الازرار و وجود تلفاز خاص به (الشاشة), وفي إحدى محاولاتي الكثيرة لتشغيله حيث اني قمت بالضغط على كل الازرار تمكنت اخيرا من