Ahmed Abdulrahman

4 نقاط السمعة
2.48 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
بالطبع هذا هو المنطق بكل ما قلتي ولكن لا اتخيل ان الكاتب مخير بهذه الأمور فانا عن نفسي اجبرتني الشخصيات على الاطالة في تفسير تصرفاتهم وارتبطوا بشخصيات أخرى اجبرتني هي أيضا ان اعطيها الحق بالتوضيح فتكاثفت على اثرها الكلمات فما كانت بالأصل قصه أضحت رواية , من حيث الشخصيات المتعددة والاحداث الكثيرة والقصة العميقة وبالطبع الكلمات التي ستتجاوز الخمسين الف بكل سهولة..,
لا اعرف كيف أوضح جوابي ولكن سأحاول... , ان كانت الاحداث من خيالي فان الإحساس الذي يختلج ويحرك الشخصيات هو حقيقي جدا سواء أحسسته انا ام رأيته عند احد , ولربما خليط بين الاثنين .. فشخصياتي الخيالية هي بالحقيقة خليط من شخصيات واقعية اعرفها .., أتمنى اني أوضحت الجواب كفاية. هل تتوقعين بصراحة ان هكذا رواية ستكون ناجحة ..؟ للعلم بدأت رحلة الكتابة منذ سنة وتخط الى الان 35000 كلمة ولم أصل بالأحداث الي المنتصف بعد
بطبع هكذا في اول ثلاث قراءات , اما بعدها كانت القراءة لمحاولة إعادة الإحساس بذلك الشعور الساحر عند قراءتها للمرة الأولى ,
بالطبع الليالي البيضاء لما لها من سحر غير منقطع وتعبر عن الادب الروسي ببضع صفحات تبلغ المئة فقط, كان من السهل إعادة قراءتها سبع مرات ..
أنا ممتن جدا لهذه الكلمات , وبما أني اكره الانتظار لي ولأي احد فنشرت الفصل الثاني , أتمنى ان يكون عند حسن هذه الكلمات ..
ربما أوقات القراءة حين تتخل أوقات الكتابة تكون متعة غير منقطعة إلا أنها منهكة في الوقت ذاته فتكون القراءات قليله الا انها تصب في صالح الكتابة فكانت الحصيلة : 1- رسائل من تحت الأرض 2- الليالي البيضاء 3- كلب الموت 4- الإخوة كارامازوف (لم تكتمل بعد..) لكن لدي سؤال صغير , كيف تكون بداية الكاتب في فن الرواية خاصه انه لا يلق أي اهتمام من أي احد وكل من هم بقربه بعيدون كل البعد ان يهتموا بقراءة الرواية فكيف لهم