تروي هذه القصة فتاة ، حيث تقول كانت صديقة أمي قد انتقلت حديثًا للعمل في مدينة سيول ، وكانت تعيش برفقة ابنتها الوحيدة ، وفي أحد الأيام كانت تلك السيدة ، عائدة إلى المنزل برفقة ابنتها ، وتعيشان في الطابق الثاني عشر ، فصعدت تلك السيدة وابنتها إلى داخل المصعد . ولكنها لاحظت وجود رجلاً يرتدي معطفًا أصفر اللون ، وقبعة غريبة الشكل تداري وجهه ، فارتبكت السيدة وشعرت أن الأمر غير مريح لها ، ولكن كانت قد ضغطت أزرار