الكراهية وجلد الذات -كلوم الحكومات وكره كل ماهو من بلدي، ليس إلا أحد الطرق للهروب من الواقع وهو في الحقيقة كذب على النفس، فأول مصدر للمشاكل يبقى الإنسان نفسه في حد ذاته، كلنا نعلم أن التغيير الحسن لن يأتي إلا إذا بدأنا لكن لا أحد يبدأ والكل يشتكي ! أرى الحل في الإقدام على التغيير بالإيجاب من كل فرد، ولو كان رفع نواة تمر من على الرصيف فكما قَالَ رسولُ الله ﷺ: لا تَحقِرَنَّ مِنَ المَعْرُوف شَيْئًا، وَلَو أنْ تَلقَى