مرت العديد من الايام ولا زال تعطش البشر لما يؤلم القلب ويزيد من جرحه في تزايد ،لا تنتهي البغضاء لدي البعض حتي حينما ينتهي الأمر لايزال الكره شيء متخذ مركزه ومتمسك به بإتقان، الامر لا يستحق ولكن ليست كل القلوب صادقة ونقية ،تتعد الصفات ويبقي الطفل ذو السنتين هو الاكثر براءة بين الجميع ،من يدري لربما انا انظر للاخرين نظرة ملهمة اكثر واعتقد انهم افضل ولكن سرعان ما انتهي بقصة حزينة او واقع مؤلم ،ليست نظرتنا للحياة دائما علي صواب