Ahmad Ramadan

0 نقاط السمعة
1.05 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
3

ليتنا كنا جهلة ولم تظهر الحقيقة

يحاول جاهدا أن يفتح عينيه ولكن تظل الرؤية بيضاء لا يعلم ما حدث معه ولا ما يحدث الآن أين هو؟ ولماذا لا يستطيع النهوض. يسري صوت الي أذنه" تلك الحاسة الوحيدة التي لم يصعب عليه استخدامها " أحمد.. حبيبي قوم يلا حمد الله علي سلامتك. نعم انه يعلم صوت من هذا؟؟ نعم يعلمه جيدا ... انه صوت أمي اعلمه جيدا .. لكن لا استطيع رؤيتها ، لكن أين انا الآن؟؟.. نعم نعم انها الجنة بلا شك .. نعم فالجنة تحت