Free Mind

-18 نقاط السمعة
37.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أنا أتمنى أن لا يوجد - بشكل نظري - لأنه منطقياً موجود لأنه يجب أن يكون هناك سبب لوجودنا بعيداً عن ماهيته و صفاته و هل هو فعلاً كما تصوره الديانات في نهاية المطاف الإيمان شيء معنوي و لن تحصل على دليل قطعي بأن صفاته كما يخبرنا الدين عنه مثلاً رحيم أو منتقم الخ.
تثقف قليلاً: قصة الغمامة http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=60513 أنت قلت: >لذلك ارى لهذا السبب انه كرر في القران الكريم رفضه لتأييد الرسول باي اية من السماء لكنك لا تذكر أن عنكبوتا أقفل باب مغارة ليحمي النبي و صاحبه: http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=146915 و ما رأيك بالإسراء و المعراج؟ أكان الأمر فكرياً و نحن فهمنا العكس؟ المزيد من "التأييد" بأمور خارقة: https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF
>رجل يكلم نملة ليست معجزة بل لو شاهدناها الان لاعتبرناه مجنونا، والذي عاش في بطن الحوت لم يره احد لذا ليست معجزة. اعتقد انني سأوقف هذا النقاش لأنه ببساطة انت تفهم المعجزات بشكل خاطئ اصلا. بما أنك تذكر هذا فكأنك تقول أن المعجزة لا بد لتكون كذلك, أن يوجد لها جمهور غبي رغم أن تعريف المعجزة "شيء خارج عن الطبيعة". و كأنك تقول أن الله يخترع قصصاً لكي يصدقه جمهور من الأغبياء في زمن ما. كذلك أحببت ذكرك للـ "علم"
إذاً ما قام به الأنبياء من أمور خارجة عن العادة كشق القمر من دون تغيّر بكوكب الأرض و خروج ناقة من الجبل, و رجل يكلم نملة, و طير ينقل أخباراً للناس, و رجل عاش في بطن الحوت كلها أمور كان الأحمق يصدقها فقط و لا بد أنها كانت بفعل خدع ما .. هذا ينسف جميع الأديان التي فيها معجزات كالإسلام و المسيحية. فمثلا ما جرى بقوم لوط هو زلزال و تم استغلال هذه الحادثة للقول أن الله هو من قام
أعتقد أنك أنت من تملك تخلف عقلي .. بعيدا عن كون المسيح قام بمعجزات لا أحد يدري صحتها من عدمه أو أنه فعلا كان يستطيع إحياء الأموات و غيره, فكلامك و الـ "لو" التي تستخدمها ليس لها داعي, تحدثنا و كأن الإنسان إذا اخترع الكاميرا و غيره فهو وصل للذروة و لن يستعجب أي شيء آخر! لقد اقتطعت الجملة و لم تجب على: " كالطيران بدون وسيلة و التنفس تحت الماء بدون أجهزة و إحياء الأموات (الذين أصبحوا رماداً) "
يوجد العديد من الأمور التي يعجز عنها البشر حتى الآن, كالطيران بدون وسيلة و التنفس تحت الماء بدون أجهزة و إحياء الأموات (الذين أصبحوا رماداً), و الخلق من العدم أي أنه يوجد العديد و العديد من الأمور الخارقة للقيام بها علماً أنه في الماضي كان يوجد طب و علاج و غيره. لا أعتقد أن الإنسان وصل للذروة بعد و لن يصل أبداً .. يمكنه العودة و إثبات أنني مخطأ أو يمكنه ببساطة تجاهل الأمر كأنه لم يوجد. هل من العدل
-1
عدم وجود اله يعني بكل بساطة: حياة = موت خير = شر (أعنى هنا معيار تقييم أفعال البشر لن يوجد, فالخير بالنسبة لي قد يكون شراً للمجتمع لكن في نفس الوقت لا يعني ذلك أنه غير صحيح لأنني أراه مناسباً لي و لمصلحتي كما أنه إذا لم أعاقب من المجتمع - القانون - إذا مت لن يستطيع أحد محاسبتي على أفعالي لأنني أصبحت عدماً و أفعالي انسلخت عني و أصبحت صفراً بالنسبة لي) لذا, نعم قد أتمنى ذلك