مرحبًا، هذه الأيام وجدت على الشبكات الاجتماعية دعوةً عامة لحث الناس على استغلال وقت (الحجر المنزلي) في ممارسة القراءة. حسنًا قد تبدو دعوة لطيفة، لكن مهلًا .. من له مزاج على القراءة هذه الأيام!؟ من يفكر في القراءة وأخبار الموت والسلبية تملأ المكان؟ على ذكر المكان هل لديك (متسع من المكان في بيتك أصلًا). الجميع محشور في ذات المكان.! أنا قارئ مدمن للكتب، لكن في هذه الفترة بالذات توقفت، لأسباب كثيرة لعل أهمها الحالة المزاجية السيئة التي أعيشها، حتى وأن