محمد سمير

11 نقاط السمعة
1.09 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتمني أن تمحي الديكتاتورية في عالمنا العربي
لا يخسرون العلاقات وحسب .. فحقا كما قولتي ، يفقدون أرواحهم.
يجب أن نسعي للصواب ، ولا نكتفي بتجنب الخطأ ، فكل شئ حولنا نسبي فيجب علينا أن لا نتشبث بأفكارنا ومعتقداتنا أكثر من ذلك ، فربما ربما نكون علي خطأ
لك جزيل الشكر لثناءك علي أسلوبي وشخصيتي ........... يمكنك الاستعانة بمختصين لمراجعة الرواية معك واعطاء رأيهم وعمل التعديلات إذا احتاجت ويمكنك ايجادهم من خلال منصات العمل الحر وبالميزانية التي تحددها........ هذه النقطة بالذات أحتاج من يوجهني فيها ويرشدني إلي هؤلاء المختصين
إن شاء الله وشكرا لحضرتك والله
الأمر لله ، ولكن حديثي معكم أطفأ شيئا غاضبا في صدري وحل محله أمل أتمني أن يدوم
لا يوجد الآن من يوافق علي أن يشاركه أحد بالمجهود فقط ، ثم إني ينقصني الكثير من الخبرة ، فأريد أولا أن أحقق الأمان المادي لي ولأسرتي كي يتثني لي أن أطور من نفسي في أكثر من إتجاه وكي أرضي شغفي ، وبعدها يحين الدور علي أن أساعد غيري وهكذا
إن شاء الله ، وشكرا جدا لمساهمتك في تعديل بعض من رؤيتي
تسارع وتيرة الأحداث من حولي هي من تجعلني متسرعا ، وطموحي الزائد ناجم عن أشياء كثيرة جدا ، أبرزها أنني لا أستطيع المكوث في القاع أكثر من ذلك ، وبالنسبة لحاضانات الأعمال والكافلين ، سأحاول أن أنشر أفكاري لديهم ، وليس بغرض تسول رأس المال ، وإنما خدمة مقابل خدمة
أنا والحمد لله لدي مرونة كبيرة للتعلم سواء كانت الأمور تخص حرفة ما أو صنعة أو أي شئ علمي أو ثقافي ، فبرغم أن تعليمي توقف عند مستوي معين ، ولم أكمله ، مع العلم أنه ليس بضعف مستواي ولا أي شئ ، فالحمد لله الكل يشهد بمستواي خلال الدراسة ومجموعي خير شاهد ، ولكن هذا موضوع أخر ، عندما كنت صغيرا وللعلم أنا ما زلت صغيرا ، فعمري لم يتعدي ال 27 عام ، كان لدي طموح عظيم وأفكار
صدقيني بحثت كثيرا عن موضوع القرض الحسن ، والأمر لم يكن بالسهولة التي كنت أتخيلها ، ناهيك علي أن القروض الحسنة ، مخصصة لفئة معينة وبمبلغ بسيط جدا ، أما بالنسبة لإخوتي ، فواحدة منهم تحتاج لمعاملة خاصة والأخري بجانب دراستها لا تكاد يتبقي لها وقت لمساعدة والدتي في أمور البيت بجانب زوجتي وزوجة أخي ، أنا معك أن عددهم مثالي لبدأ مشروع يدوي ولكن الأمر ليس كما يظن البعض ، فتربية الأطفال مع الإلتزام بأمور البيت تجعل من ذلك
أحتاج لمساعدة لبدأ مشروع أعمل به بنفسي ، وذلك لمساعدة نفسي وأسرتي ومن حولي وأبي وأمي وإخوتي في ظل تفاقم الأوضاع الإقتصادية