أهلًا فاطمة، نصيحتي لكِ أن تقومي بالتطوع في أحد الأنشطة العامة سواء المرتبطة بدراستك أو تشاط تطوعي عام أو خيري أو تنموي. تطوعك في المجال الذي تودين تعلّمه سيمكنك من التعرّف على المجال عن قرب وتجربته والتعلّم، أنصحك أيضًا بالبحث عن مُشرف لكِ (Mentor) أو مُتابع لكِ تستشرينه ويستطيع توجيهك. *ملحوظة في مجتمع أرابيا يلتزمون بالكتابة باللغة العربية الفصحي ;)
ياسمين مدكور
كاتبة، أقوم بمساعدة المنظمات الغير ربحية في تدبير مصادر الدعم المادي والأكاديمي والإعلامي. لي خبرة حوالي 6سنوات في الكتابة الدعائية و4 سنوات بالتسويق و3 بالسوشيال ميديا. أقوم بتدريب الأفراد والمجموعات
41 نقاط السمعة
73.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2
السلام عليكم، أولًا: يجب أن تبني لنفسك علامة في مجالك، ما الذي يجعلني أحضر لك صفًا دراسيًا على udemy دون أن أعرف مَن أنت وأتأكد من أهليتك للشرح. ثانيًا: مثل هذه الصفوف يؤثر فيها جدًا المعلومات المتاحة عن الصف، كالتصميم والعنوان. ثالثًا: نصيحتي لك .. قدّم شيئًا بلا مقابل في البداية للمبتدئين، وقدّم المحتوى المتقدم بمقابل مادي. أخيرًا .. أتمنى أن أكون قد أفدتك، فهذه آراء شخصية لكني لم أجرب أن أقوم بالتدريس على udemy من قبل.
شكرًا على الكلام الجميل :) .. الحقيقة أن الكنز في الرحلة كلمة كبيرة ولكني أراها حقيقية جدًا فالهدف ليس في نهاية المطاف ولكنه في الطريق ذاته، فهدفي في الحياة أن تكون تجربتي دومًا ثرية وأن أتعلّم طوال الوقت وأطوّر من ذاتي وأضيف إلى الآخرين من حولي طوال الوقت سواء كان عن طريق عمل تطوعي، أو عمل ربحي أو في بيتي أو بين أصدقائي. فأنا لا أؤمن بأن هناك "أحلام نهائية" يعيش المرء حياته من أجلها، ذلك -في نظري- ضد ناموس
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، الفكرة جيدة ومفيدة، ولكن في رأيي أن العائق أمام العالم العربي لاستخدام هذه المنصّات ليس عامل اللغة ولا التسويق والأفكار الصالحة للتمويل، ولكن سلك الطرق الأكثر ملاءمة للمشاريع القابلة للتمويل. فليست كل المشاريع صالحة للتمويل الجماعي، خاصة في العالم العربي والمستخدم (المتبرع/المساهم/المشتري) العربي عمره في التسوّق الإليكتروني ليس بالطويل واستخدامه للأدوات والتطبيقات الذكية في حياته ليس على نفس المستوى العالمي بدول العالم الأول على سبيل المثال. حتى أن أغلب منصّات التسوّق الإليكتروني يجب أن توفّر
- في خلال عملي الحر وعملي من خلال شركتي سابقًا، بالإضافة إلى عملي بشكل تطوعي في "دواير"، أعتقد أن الإنجاز الأكبر في هذا الجانب كان إدارة فريق من أكثر من 100 شخص في أكثر من مجال على مدار عام من إنتاج المحتوى إلى النشر، كانت المهمة شاقة ومرهقة نفسيًا وعمليًا، خاصة وأن العمل مع المتطوعين يتطلب أن تحاول أن تعطي المتطوعين التشجيع المناسب وأن تحاسبه أيضًا في الوقت المناسبة، وهي عملية مرهقة بشكل كبير، وتتطلب صبر وحزم في التعامل للحفاظ
أهلًا وسهلًا محمود، شكرًا لك :) أولًا: المعايير التي تضمن استدامة المؤسسات والمنظمات الغير هادفة للربح والمبادرات التطوعية (في نظري): - إستراتيجية قوية واضحة الأهداف والمعايير والرؤية العامة وسياسات الإدارة والعمل. - تقديم العون والمقابل للمتطوعين بشكل مادي ومعنوي - إدارة الموارد المتاحة والموجودة والمحتملة بشكل فعّال ومتجدد - الديموقراطية في الاستماع إلى الآراء والمقترحات - فصل العمل عن العلاقات الشخصية - وجود هيكل إداري وهيكل عمل واضح، مُبيّن به الصلاحيات والأدوار بشكل واضح - توكيل المهام إلى أصحابها -
أهلًا سلسبيل، رجل العلاقات العامة يجب أن يدرك أنه من ضمن دوره هو تنشيط العلاقات الموجودة بالفعل قبل التطلع لعلاقات جديدة .. يجب أن تتوافر به القدره على بناء شبكة معارف وأصدقاء (الدرجة الثالثة) قوية، أن يكون مبادرًا بالمساعدة وتقديم العون لشبكة علاقاته فذلك يقوّي علاقته بهم. وباختصار: - متحدث لبق. - دبلوماسي - مشارك ومبادر - غير خجول (شجاع) - شخص متفائل ذو ابتسامة شبه دائمة - يمكنه قراءة الشخصيات من التعامل الأول - ذكي إجتماعيًا - متعاون ومتواصل
لا أعرف طريقة لتعلّم توفير وتوليد الموارد المادية والمالية للمشاريع سوى التجربة في المقام الأول ثم المحاضرات أو الورش المتعلقة بالمهارات المطلوبة للعمل (كمهارات التفاوض، الإدارة ....إلخ)، يمكنك تصفح حسابي على سلايد شير http://slideshare.net/yasminemadkour يمكنك مراسلتي في حالة وجود أية أسئلة أو استشارات. يمكنك الاستفادة من العلاقات التي تعرفها، عن طريق تقوية هذه العلاقات طوال الوقت في المناسبات بالأشكال الغير رسمية كوسائل التواصل الاجتماعي وغيرها من الصور الغير رسمية في التواصل، ثم محاولة تقديم المساعدة أولًا والمبادرة بتقديم الخدمات البسيطة
- نعم أصنّف نفسي أنني feminist و women's right activist وأحاول التفاعل قدر المستطاع تجاه ما يحدث حولي فيما يخص هذا المجال. - لا يوجد اختلاف كبير سوى في المشكلات نفسها .. ففي دول العالم الاول تواجه المرأة مشكلات تمام الشبه بمشكلات العالم الثالث، ففي العالم الأول مشكلات خاصة بالعنف المنزلي وعنف الأزواج ومشكلات مثل الإجهاض القسري والأم العزباء التي في الأغلب تواجه مشاكل مادية والتزامات كبيرة. ما يفرّق المجتمع الأول عن المجتمع الثالث وجود قوانين "قد" تحمي المرأة وإنما