خلال هذا الوباء، كان كل نشاط داخلي في مكان عام ينطوي على درجة من المخاطرة، ولكن بعض الأماكن كانت أكثر خطورة من غيرها، خصوصاً الصغيرة والمزدحمة منها.

وقد تبين لنا أن المطاعم يمكن أن تتحول بسهولة إلى بؤر خطيرة لكوفيد، ولكن بحثاً جديداً نُشر مؤخراً في مجلة نيتشر عرض دراسة كمية لدرجة خطورتها؛ حيث تبين أنها تفوق خطورة الصالة الرياضية -التي تحتل المركز الثاني- بأربعة أضعاف. ولكن، قد تكون هناك وسيلة أكثر بساطة للتخفيف من هذا الخطر. يمكن وضع حد لعدد الأشخاص الذين يُسمح بتواجدهم في نفس الوقت داخل المطعم، ويمكن لهذا الإجراء أن يخفض من الإصابات إلى درجة كبيرة، وذلك وفقاً لنموذج جديد قام بتصميمه فريق من أخصائيي الأوبئة، وعلماء الحاسوب، وأخصائيي علم الاجتماع من جامعتي ستانفورد ونورث ويسترن.

نتعرف على تفاصيل هذا البحث في مقالتنا عنه من الرابط: