تمثل برامج الفدية صناعة إجرامية تقدر قيمتها بمليار دولار. وغالباً ما يستهدف القراصنة الشركات، فيوقفون التكنولوجيا عن العمل ويسرقون البيانات قبل المطالبة بما يصل إلى ملايين الدولارات من عمليات الابتزاز. وقد تعرضت المستشفيات للاستهداف كثيراً من قبل، ونظراً لنمو هذا الاقتصاد الإجرامي بسرعة خلال السنوات الأخيرة، فقد انتشرت مخاوف على نطاق واسع من أن يصبح وفاة أحد المرضى أمراً لا مفر منه.

وبالفعل، وللمرة الأولى على الإطلاق، تم ربط وفاة أحد المرضى مباشرة بهجوم سيبراني. وقد شرعت الشرطة الألمانية في إجراء تحقيق في "جريمة قتل بسبب الإهمال"، بعدما عطَّل أحدُ برامج الفدية خدمات الرعاية الطارئة في مستشفى جامعة دوسلدورف بألمانيا.

للتفاصيل، يمكنكم قراءة المقالة كاملة حول الموضوع من الرابط: